Le racisme arabo-islamiste continue encore sur la terre amazighe.
Ayur, enregistré dans le livret de famille en 2004 a été maintenant annulé par l'administration de l'état civil à Aoutat, Boulmane, les autorités imposent aux parents de changer le prénom Ayur qui veut dire lune, ou en arabe Kamar, le prénom Kamar en arabe est autorisé alors qu'Ayur qui veut dire la même chose est interdit. Le racisme makhzanien panarabique risque de diviser le Maroc, l'officialisation sur papier de notre langue maternelle n'est que du bla bla bla sans valeur.
العدد :2595 - 02/02/2015
كشفت الفيدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية عن تراجع مصالح الحالة المدنية ببلدية أوطاط الحاج بإقليم بولمان، عن تسجيل طفل يحمل اسم «أيور» الأمازيغي والذي سجلته برسم الولادة شهر دجنبر من سنة 2004 حيث تعمدت، وفق شكاية توصلت بها الفيدرالية، إلى التشطيب عليه وحرمانه من شخصيته القانونية.
وتضيف رسالة وجهتها الجمعيات الأمازيغية إلى رئيس الحكومة وبعض الوزراء والمسؤولين أنه «بالرغم من إلحاح أولياء الابن، فإن مصلحة شؤون الحالة المدنية المذكورة رفضت التراجع عن قرار التشطيب على الاسم الشخصي «أيور» الذي يعني بالأمازيغية قمر، لتطالب أولياء الابن باقتراح اسم آخر وهو ما جعله بدون شخصية قانونية إلى الآن، بالرغم من ولوجه للتعليم الابتدائي».
الوثائق المرفقة مع الرسالة المفتوحة، ومنها نسخة موجزة من رسم الولادة، تشير إلى وجود اسم «أيور» ضمن هذه الوثيقة المؤرخة بـ27 دحنبر 2004، فيما لا تحمل شهادة مدرسية ونسخة من رسم الولادة تحمل تاريخ 14 يناير 2015 الاسم الشخصي.
واتهمت فيدرالية الجمعيات مصالح الحالة المدنية بالتمادي في التعسف والشطط في استعمال السلطة، رغم تصريحات وزير الداخلية بحل مشكل انتهاك الحق في الشخصية القانونية وإقراره بعدم وجود أي قرارات لمنع تسجيل الأسماء الأمازيغية في مصالح الحالة المدنية، سواء في الجماعات المحلية داخل المغرب، أو لدى القنصليات المغربية في الخارج.
وطالب في هذا السياق من رئيس الحكومة ووزير الداخلية ومختلف المسؤولين الذين وجهت لهم الرسالة المفتوحة التدخل العاجل لإنصاف عائلة الطفل، والتراجع عن التشطيب الحاصل برسم ولادته وتسجيله باسمه « أيور».
وذكرت في هذا السياق بالمقتضيات الواردة في ديباجة دستور 2011، وبالتصريح الحكومي الذي التزمت فيه حكومة عبد الإله بنكيران باحترام الالتزامات الخاصة بمجال الحريات والحقوق، عبر تنفيذ وتفعيل مذكرة وزير الداخلية الصادرة في أبريل 2010، واحترام اختيار وتسجيل الأبناء بأسماء أمازيغية وضمان التنفيذ الكامل لإرسالية وزارة الداخلية في هذا الجانب.
Ayur, enregistré dans le livret de famille en 2004 a été maintenant annulé par l'administration de l'état civil à Aoutat, Boulmane, les autorités imposent aux parents de changer le prénom Ayur qui veut dire lune, ou en arabe Kamar, le prénom Kamar en arabe est autorisé alors qu'Ayur qui veut dire la même chose est interdit. Le racisme makhzanien panarabique risque de diviser le Maroc, l'officialisation sur papier de notre langue maternelle n'est que du bla bla bla sans valeur.
العدد :2595 - 02/02/2015
كشفت الفيدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية عن تراجع مصالح الحالة المدنية ببلدية أوطاط الحاج بإقليم بولمان، عن تسجيل طفل يحمل اسم «أيور» الأمازيغي والذي سجلته برسم الولادة شهر دجنبر من سنة 2004 حيث تعمدت، وفق شكاية توصلت بها الفيدرالية، إلى التشطيب عليه وحرمانه من شخصيته القانونية.
وتضيف رسالة وجهتها الجمعيات الأمازيغية إلى رئيس الحكومة وبعض الوزراء والمسؤولين أنه «بالرغم من إلحاح أولياء الابن، فإن مصلحة شؤون الحالة المدنية المذكورة رفضت التراجع عن قرار التشطيب على الاسم الشخصي «أيور» الذي يعني بالأمازيغية قمر، لتطالب أولياء الابن باقتراح اسم آخر وهو ما جعله بدون شخصية قانونية إلى الآن، بالرغم من ولوجه للتعليم الابتدائي».
الوثائق المرفقة مع الرسالة المفتوحة، ومنها نسخة موجزة من رسم الولادة، تشير إلى وجود اسم «أيور» ضمن هذه الوثيقة المؤرخة بـ27 دحنبر 2004، فيما لا تحمل شهادة مدرسية ونسخة من رسم الولادة تحمل تاريخ 14 يناير 2015 الاسم الشخصي.
واتهمت فيدرالية الجمعيات مصالح الحالة المدنية بالتمادي في التعسف والشطط في استعمال السلطة، رغم تصريحات وزير الداخلية بحل مشكل انتهاك الحق في الشخصية القانونية وإقراره بعدم وجود أي قرارات لمنع تسجيل الأسماء الأمازيغية في مصالح الحالة المدنية، سواء في الجماعات المحلية داخل المغرب، أو لدى القنصليات المغربية في الخارج.
وطالب في هذا السياق من رئيس الحكومة ووزير الداخلية ومختلف المسؤولين الذين وجهت لهم الرسالة المفتوحة التدخل العاجل لإنصاف عائلة الطفل، والتراجع عن التشطيب الحاصل برسم ولادته وتسجيله باسمه « أيور».
وذكرت في هذا السياق بالمقتضيات الواردة في ديباجة دستور 2011، وبالتصريح الحكومي الذي التزمت فيه حكومة عبد الإله بنكيران باحترام الالتزامات الخاصة بمجال الحريات والحقوق، عبر تنفيذ وتفعيل مذكرة وزير الداخلية الصادرة في أبريل 2010، واحترام اختيار وتسجيل الأبناء بأسماء أمازيغية وضمان التنفيذ الكامل لإرسالية وزارة الداخلية في هذا الجانب.