توصلت هبة بريس بشكاية وجهتها أمريكية (ك. ت.)، إلى الرئيس-المدير العام لمجموعة الضحى، تطالبه بحقها المشروع في الحصول من إدارة مجموعته، علىوعد بالبيع يخص شقة سكنية ذات الرقم : 15A183، كائنة بمدينة تمسنا، برنامج النور/المجموعة 17. وتضيف المشتكية الأمريكية أنها كانت وضعت بتاريخ : 25 فبراير 2013، ملفا كاملا ومكتملا يتضمن جميع الوثائق المطلوبة، لدى إدارة الوكالة الكائن مقرها في شارع فال ولد العمير-أكدال بالرباط. وكانت شقيقتها (ح. ت.) تنازلت لفائدتها عن الشقة السكنية المذكورة، المبينة في المرجع أعلاه، وذلك وفق مقتضيات القانون الجاري به العمل.
وحسب المستفيدة الجديدة، الأمريكية (ك. ت.)، فقد جرت تسوية وضعيتها كمالكة جديدة للعقار المذكور. حيث أدرجت إدارة مجموعة الضحى العقارية بالدارالبيضاء، البيانات الخاصة بها في قاعدة معطيان النظام الإلكتروني. لكنها وللأسف، كلما تقدمت إلى مقر الوكالة بالرباط، من أجل سحب وتسلم وثيقتها وعد بالبيع، أو الاستفسار، يخبرها المسؤولون أنهم لم يتوصلوا به بعد من إدارة مجموعة الضحى الكائن مقرها بعين السبع-البيضاء. وتضيف المشتكية في شكايتها الموجهة إلى الرئيس-المدير العام لمجموعة الضحى، أنها حاولت مرار وتكرار الاتصال هاتفيا بإدارة المجموعة يالدارالبيضاء، على هواتفها وفاكسها لكن لا من يجيب.
وعليه، فإن المواطنة الأمريكية تعتزم، حسب شكايتها، وبعد أن أصيبت بخيبة الأمل والإحباط الشديد، اللجوء إلى سفارة بلدها الولايات المتحدة الأمريكية المعتمدة بالرباط، وكذا، وزارة الخارجية الأمريكية، لإنصافها وإحقاق حقها المشروع في تمكينها من الوثيقة التي تخصها وعد بالبيع، والتي يخولها لها القانون، دون مزيد من التماطل. وأدانت المشتكية سلوكات بعض المسؤولين على المجموعة العقارية. وطالبت الجهات الوصية، وكذا، المسؤولة لدى الدولة المغربية، وفي طليعتها وزارة الداخلية، بفتح بحث إداري، للكشف عن ظروف وملابسات وأسباب ما اعتبرته خروقات شابت مسطرة إنجاز الوعد بالبيع، وألحت في اتخاذ التدابير اللازمة قانونا، في حق من اعتبرتهم المتلاعبين بمصالحها وحقوقها التي عرضوها للإهمال والضياع.
Source : http://www.marocpress.com/hibapress/article-239048.html
وحسب المستفيدة الجديدة، الأمريكية (ك. ت.)، فقد جرت تسوية وضعيتها كمالكة جديدة للعقار المذكور. حيث أدرجت إدارة مجموعة الضحى العقارية بالدارالبيضاء، البيانات الخاصة بها في قاعدة معطيان النظام الإلكتروني. لكنها وللأسف، كلما تقدمت إلى مقر الوكالة بالرباط، من أجل سحب وتسلم وثيقتها وعد بالبيع، أو الاستفسار، يخبرها المسؤولون أنهم لم يتوصلوا به بعد من إدارة مجموعة الضحى الكائن مقرها بعين السبع-البيضاء. وتضيف المشتكية في شكايتها الموجهة إلى الرئيس-المدير العام لمجموعة الضحى، أنها حاولت مرار وتكرار الاتصال هاتفيا بإدارة المجموعة يالدارالبيضاء، على هواتفها وفاكسها لكن لا من يجيب.
وعليه، فإن المواطنة الأمريكية تعتزم، حسب شكايتها، وبعد أن أصيبت بخيبة الأمل والإحباط الشديد، اللجوء إلى سفارة بلدها الولايات المتحدة الأمريكية المعتمدة بالرباط، وكذا، وزارة الخارجية الأمريكية، لإنصافها وإحقاق حقها المشروع في تمكينها من الوثيقة التي تخصها وعد بالبيع، والتي يخولها لها القانون، دون مزيد من التماطل. وأدانت المشتكية سلوكات بعض المسؤولين على المجموعة العقارية. وطالبت الجهات الوصية، وكذا، المسؤولة لدى الدولة المغربية، وفي طليعتها وزارة الداخلية، بفتح بحث إداري، للكشف عن ظروف وملابسات وأسباب ما اعتبرته خروقات شابت مسطرة إنجاز الوعد بالبيع، وألحت في اتخاذ التدابير اللازمة قانونا، في حق من اعتبرتهم المتلاعبين بمصالحها وحقوقها التي عرضوها للإهمال والضياع.
Source : http://www.marocpress.com/hibapress/article-239048.html