Ce sont les berbers qui ont apporte l islam

chleuh pur

achilhi
Ce sont les berbers qui sont alles chercher l islam de sa source de la bouche du prophete beni soit son nom
رجراجة هم من أدخل الإسلام إلى المغرب في عهد النبي (ص) وهم من الصحابة و عددهم سبعة سبب التسمية : ذكر في احاديت غربية ان سبعة رجال الرجراجيين المسلمين من اهل المغرب الاقصى وصلوا إلى النبي (ص) و سبب تسميتهم رجراجة انهم كانوا حين قدموا مكة أعزها لله رفعوا أصواتهم بذكر لله يقولون :لا الاه الا الله محمد رسول الله .قدمنا جاه النبي ويكررونه :فتزحزح بذالك و ادي مكة. فقال رسول الله (ص) لبنته فاطمة :أنظري ما هذا قالت له : صوت جيش قوم يتجرجرون فقال:سميتهم يا فاطمة ,وهم رجراجة من باب تسمية الشيء بلفظة وذالك من أعضم الأسماء و ان جميعهم رأوا رسول الله (ص) وامنوا به و اجتمعو معه و علمهم دينهم ونهجهم على طريق شريعته و سنته و اقتدو به عليه الصلاة و السلام في جميع ما أمرهم به و اتبعوه ونصروه وانتهو عما نهاهم عنه ونالو منه خيرا كتيرا وزادهم بركة عضيمة وحملوا معهم الكتاب و رجعو به توا الى المغرب الأقصى يدعوهم فيه الى الإسلام فلما وصلو إلى بلادهم جمع رئيسهم وقدمهم سيدي واسمين المصادمة بذالك الإقليم من كل ناحية على قراءة الكتاب في موضع شاكرة ويسمى مسجد مسيرة وله فضائل كتيرة يطول ذكرها وهو كمسجد مكة في الفضل وان مسجد رباط ماسة كذالك ,فلما اسمعهم قراءة الكتاب وسمع القوم منه من دعوة النبي (ص) الى الإسلام وءامن به من آمن ممن وفقه الته و شرح صدره للإسلام والإيمان فلما ختموا قرائته واشتاقوا اليه وتزاحموا عليه من محبة المصطفى (ص) وبركته و بركة رجراجة اراد كل واحد منهم ان يكون الكتاب بيده ,فلما رأى سيدي واسمين ذالك حبس الكتاب ب و ذهب به ودفنه بأرض أخرى واخفاه عن جميع القوم فلما رجعوا اليه بعد أيام قليلة وسالوه عنه وقدم معهم ليخرجه اليهم من محل دفنه فاذا هو ينبع منه ماء كالثلج و صارو يتعجبون من امر الله و يتفكرون في معجزة النبي (ص) وقدم جميع من رجراجة ومن كان معهم من المومنين ودارو بذالك المحل ,و دعوا الله ان يجعل البركة و الانتفاع في ذالك الماء فصار ملحا اجاجا وانتفع به المسلمون من بعدهم و سمية فيضة زيمة: وهي الفضائل التى فضلهم الله بها و بركة من البركات التى اضهرها الله عليهم على (ص) اكراما لهم واعانة لقومهم وللمسلمين بعدهم وسرا مستمرا الى يوم القيامة وذالك بسبب اجتماعهم رضي الله عنهم الى هلم جرا,, فصحت ملاقاتهم للنبي (ص) ولا يزال منهم سبعة رجال من اولياء الله الصالحين يتبرك بهم الى يوم القيامة افاض الله على المسلمين من بركاته و فيهم وفي صحة ملاقاتهم للنبي (ص)
 
Haut