Il faut retourner au coran et la sunnah et lire les grands cheikhs de l'islam pour comprendre que la terre ne tourne pas, c'est le soleil qui tourne et pas suivre le mensonge de l'occident
قال داعية سعودي إن الذي عليه علماء الإسلام هو أن الأرض ثابتة لا تدور بعكس ما يذهب إليه العلم الحديث، موضحاً أن هذا هو مقتضى النصوص الشرعية والعقل، وهو ما قال به الشيخ عبدالعزيز بن باز والفوزان وغيرهما.
وكان الشيخ بندر الخيبري قد وُجّه إليه سؤال خلال محاضرة دعوية عن "هل الأرض ثابتة أم تتحرك؟"، فأجاب بأنها ثابتة والشمس فقط هي التي تتحرك، مفندا النظرية العلمية عن دوران الأرض.
وذكر الخيبري عددا من نصوص القرآن والسنة التي رأى فيها دليلاً على ثبات الأرض، قبل أن يسرد الأدلة العقلية التي تدعم رأيه، قائلا إنه لو كانت الأرض متحركة كما يقول العقلانيون، فإننا لو أردنا السفر من مطار الشارقة إلى الصين مثلا، وفي حال كانت الأرض تدور باتجاه الغرب، فإنه لو وقفت الطائرة في السماء فإن الصين ستأتي إلى حيث تقف الطائرة، ما دامت الأرض تتحرك.
وتابع أنه في حال كانت الأرض تدور للشرق فإنه لا يمكن للطائرة أن تصل للصين أبدا – وفقا له – لأنها تدور والطائرة كذلك، قبل ان ينصح المسلمين بأنه "لا يصح أن نطير بكل نظرية، ولكن الأجدر هو الرجوع إلى النصوص والعلوم الشرعية"..
قال داعية سعودي إن الذي عليه علماء الإسلام هو أن الأرض ثابتة لا تدور بعكس ما يذهب إليه العلم الحديث، موضحاً أن هذا هو مقتضى النصوص الشرعية والعقل، وهو ما قال به الشيخ عبدالعزيز بن باز والفوزان وغيرهما.
وكان الشيخ بندر الخيبري قد وُجّه إليه سؤال خلال محاضرة دعوية عن "هل الأرض ثابتة أم تتحرك؟"، فأجاب بأنها ثابتة والشمس فقط هي التي تتحرك، مفندا النظرية العلمية عن دوران الأرض.
وذكر الخيبري عددا من نصوص القرآن والسنة التي رأى فيها دليلاً على ثبات الأرض، قبل أن يسرد الأدلة العقلية التي تدعم رأيه، قائلا إنه لو كانت الأرض متحركة كما يقول العقلانيون، فإننا لو أردنا السفر من مطار الشارقة إلى الصين مثلا، وفي حال كانت الأرض تدور باتجاه الغرب، فإنه لو وقفت الطائرة في السماء فإن الصين ستأتي إلى حيث تقف الطائرة، ما دامت الأرض تتحرك.
وتابع أنه في حال كانت الأرض تدور للشرق فإنه لا يمكن للطائرة أن تصل للصين أبدا – وفقا له – لأنها تدور والطائرة كذلك، قبل ان ينصح المسلمين بأنه "لا يصح أن نطير بكل نظرية، ولكن الأجدر هو الرجوع إلى النصوص والعلوم الشرعية"..