c est vrai on ne change pas une equipe qui gagne, mais une equipe et u coach qui ne font que perdre ...ne faut il pas penser à des ((remaniements))?
le journal al massae a publié un article éloquent : durant 2 ans à la tete du onze national ; gerets a gagné 3 matchs .....meme capello ne pourrait faire mieux...à méditer
ثلاثة انتصارات لغيريتس مع المنتخب الوطني في عامين
أشرف على المنتخب في تسع مباريات سجل خلالها 11 هدفا واستقبل 10
جمال اسطيفي
رغم أن البلجيكي إيريك غيريتس يقترب من دخوله عامه الثالث مع المنتخب الوطني لكرة القدم، إلا أنه لم ينجح في تحقيق نتائج إيجابية، وواصل مسلسل تخبطه.
منذ أن ارتبط غيريتس بالمنتخب الوطني في نونبر 2010 خاض تسع مباريات رسمية فقط، فاز في ثلاث منها وانهزم في ثلاث وتعادل في أربع مباريات.
قاد غيريتس المنتخب الوطني لأول مرة أمام الجزائر بعنابة في مارس 2011 ضمن الجولة الثالثة من تصفيات كأس إفريقيا، قبل سفره أعلن أنه يراهن على تحقيق الفوز، لكن المنتخب الوطني خسر بهدف لصفر في مباراة جرت وسط أجواء مشحونة.
لم يستسغ غيريتس هزيمة المنتخب الوطني، ووعد بالرد في مباراة الإياب بمراكش التي لم يكن أمام المنتخب الوطني من خيار خلالها إلا تحقيق الفوز ليحافظ على حظوظه في التأهل إلى نهائيات الغابون.
وعلى نحو غير متوقع على مستوى النتيجة نجح زملاء الشماخ في هزم المنتخب الجزائري بأربعة أهداف لصفر، جعلت الملايين من المغاربة يخرجون إلى الشوارع فرحا بالفوز الكاسح، لكن متتبعين لم يترددوا في اعتبار الفوز خادعا وأنه تحقق أمام أسوأ منتخب جزائري في التاريخ.
بعد هذه المباراة شد غيرتس الرحال إلى إفريقيا الوسطى، حيث كان عليه أن يفوز ليتأهل أو يتعادل ليبقي على حظوظه في الوقت الذي كانت فيه الخسارة تعني الإقصاء.
عاد المنتخب الوطني بتعادل دون أهداف من بانغي، ليؤجل حسم تأهيله إلى مباراة الجولة الأخـــــيرة أمام تانزانيا التي شهدت فوز المنتخب الوطني بثلاثة أهداف لــــواحد، ليضمن تأهله إلى النهائيات بعد غياب عن دورة أنغولا 2010.
في نهائيات الغابون التي ســــافر إليها المنــــتخب الوطني وهو يلبس «ثــــوب» البطل كانـــت الآمـــــال كبيرة لتحــــقيق اللقب وإعادة تكـــــــرار إنجاز 1976 بأديس أبابا، لكن غـــيريتس سيخيب الآمال وهو يقـــــود المنتـــــخب الوطني إلى أسوأ مشاركة لــــه في نهــــائيات كــــأس إفريقيا.
لقد خسر المباراة الأولى أمام تونس بهدفين لواحد لتتقلص آماله في التأهل، إذ أصبح ملزما بالفوز في مباراته الثانية أمام البلد المنظم الغابون، لكنه بعد أن كان متقدما بهدف لصفر سيخسر بهدفين لثلاثة، ويقصى بشكل مبكر، قبل أن يفوز في مباراته الأخيرة والشكلية على منتخب بهدف لصفر.
وفي تصفيات كأس العالم 2014 بالبرازيل خاض المنتخب الوطني مباراتين وديـــتين، جمعته الأولى بمنتخب غامبيا ببانجول وانتـــــهت متعادلة بهدف لمثله، بينما التقى في الثانية بمنــــــــتخب الكوت ديــــفوار بمراكش وانتهت متعادلة بدورها لكن بهدفين لمثلهما.
سجل هجوم المنتخب الوطني مع غيريتس 11 هدفا، واستقبلت شباكه عشرة أهداف.
وفي الوقت الذي تقلصت فيه حظوظ المنتخب الوطني في التأهل إلى المونديال فإن غيريتس مازال يواصل عمله وكأن شيئا لم يقع
le journal al massae a publié un article éloquent : durant 2 ans à la tete du onze national ; gerets a gagné 3 matchs .....meme capello ne pourrait faire mieux...à méditer
ثلاثة انتصارات لغيريتس مع المنتخب الوطني في عامين
أشرف على المنتخب في تسع مباريات سجل خلالها 11 هدفا واستقبل 10
جمال اسطيفي
رغم أن البلجيكي إيريك غيريتس يقترب من دخوله عامه الثالث مع المنتخب الوطني لكرة القدم، إلا أنه لم ينجح في تحقيق نتائج إيجابية، وواصل مسلسل تخبطه.
منذ أن ارتبط غيريتس بالمنتخب الوطني في نونبر 2010 خاض تسع مباريات رسمية فقط، فاز في ثلاث منها وانهزم في ثلاث وتعادل في أربع مباريات.
قاد غيريتس المنتخب الوطني لأول مرة أمام الجزائر بعنابة في مارس 2011 ضمن الجولة الثالثة من تصفيات كأس إفريقيا، قبل سفره أعلن أنه يراهن على تحقيق الفوز، لكن المنتخب الوطني خسر بهدف لصفر في مباراة جرت وسط أجواء مشحونة.
لم يستسغ غيريتس هزيمة المنتخب الوطني، ووعد بالرد في مباراة الإياب بمراكش التي لم يكن أمام المنتخب الوطني من خيار خلالها إلا تحقيق الفوز ليحافظ على حظوظه في التأهل إلى نهائيات الغابون.
وعلى نحو غير متوقع على مستوى النتيجة نجح زملاء الشماخ في هزم المنتخب الجزائري بأربعة أهداف لصفر، جعلت الملايين من المغاربة يخرجون إلى الشوارع فرحا بالفوز الكاسح، لكن متتبعين لم يترددوا في اعتبار الفوز خادعا وأنه تحقق أمام أسوأ منتخب جزائري في التاريخ.
بعد هذه المباراة شد غيرتس الرحال إلى إفريقيا الوسطى، حيث كان عليه أن يفوز ليتأهل أو يتعادل ليبقي على حظوظه في الوقت الذي كانت فيه الخسارة تعني الإقصاء.
عاد المنتخب الوطني بتعادل دون أهداف من بانغي، ليؤجل حسم تأهيله إلى مباراة الجولة الأخـــــيرة أمام تانزانيا التي شهدت فوز المنتخب الوطني بثلاثة أهداف لــــواحد، ليضمن تأهله إلى النهائيات بعد غياب عن دورة أنغولا 2010.
في نهائيات الغابون التي ســــافر إليها المنــــتخب الوطني وهو يلبس «ثــــوب» البطل كانـــت الآمـــــال كبيرة لتحــــقيق اللقب وإعادة تكـــــــرار إنجاز 1976 بأديس أبابا، لكن غـــيريتس سيخيب الآمال وهو يقـــــود المنتـــــخب الوطني إلى أسوأ مشاركة لــــه في نهــــائيات كــــأس إفريقيا.
لقد خسر المباراة الأولى أمام تونس بهدفين لواحد لتتقلص آماله في التأهل، إذ أصبح ملزما بالفوز في مباراته الثانية أمام البلد المنظم الغابون، لكنه بعد أن كان متقدما بهدف لصفر سيخسر بهدفين لثلاثة، ويقصى بشكل مبكر، قبل أن يفوز في مباراته الأخيرة والشكلية على منتخب بهدف لصفر.
وفي تصفيات كأس العالم 2014 بالبرازيل خاض المنتخب الوطني مباراتين وديـــتين، جمعته الأولى بمنتخب غامبيا ببانجول وانتـــــهت متعادلة بهدف لمثله، بينما التقى في الثانية بمنــــــــتخب الكوت ديــــفوار بمراكش وانتهت متعادلة بدورها لكن بهدفين لمثلهما.
سجل هجوم المنتخب الوطني مع غيريتس 11 هدفا، واستقبلت شباكه عشرة أهداف.
وفي الوقت الذي تقلصت فيه حظوظ المنتخب الوطني في التأهل إلى المونديال فإن غيريتس مازال يواصل عمله وكأن شيئا لم يقع