Menu
Accueil
Forums
Nouveaux messages
En ce moment
Nouveaux messages
Nouveaux messages de profil
Connexion
S'inscrire
Quoi de neuf
Nouveaux messages
Menu
Connexion
S'inscrire
Forums
Catégorie Principale
Islam
Le testament du Prophète
JavaScript est désactivé. Pour une meilleure expérience, veuillez activer JavaScript dans votre navigateur avant de continuer.
Vous utilisez un navigateur obsolète. Il se peut que ce site ou d'autres sites Web ne s'affichent pas correctement.
Vous devez le mettre à jour ou utiliser un
navigateur alternatif
.
Répondre à la discussion
Message
[QUOTE="adriatic, post: 5642981, member: 201284"] walaykoum salam elle est sorti pour réconciliation certe , je viens de trouver ceci dans le lien السيدة عائشة والإمام علي [url]http://montada.rasoulallah.net/index.php?showtopic=9100&st=20#entry40593[/url] وظنّت أن في خروجها مصلحة للمسلمين ثم تبيـن لها فيما بعد أن ترك الخروج كان أولى ، فكانـت إذا ذكرت خروجها تبكي حتى تبلّ خمارها elle pensait envisageait que sortire à cette bataille , serait bénéfique pour les musulmans ,et elle a compris que ne pas sortire , sera été mieux ,et quant elle pensait à cela, elle pleurait. السيدة عائشة والإمام علي لم يكن يوم الجمل لعلي بن أبي طالب ، والسيدة عائشة ، وطلحة والزبير قصد في القتال ، ولكن وقع الإقتتال بغير اختيارهم ، وكان علي -رضي الله عنه- يوقر أم المؤمنين عائشة ويُجلّها فهو يقول إنها لزوجة نبينا -صلى الله عليه وسلم- في الدنيا والآخرة )وكذا السيدة عائشة كانت تُجِلّ علياً و توقره ، فإنها -رضي الله عنها- حين خرجت ، لم تخرج لقتال ، وإنما خرجت بقصد الإصلاح بين المسلمين ، وظنّت أن في خروجها مصلحة للمسلمين ثم تبيـن لها فيما بعد أن ترك الخروج كان أولى ، فكانـت إذا ذكرت خروجها تبكي حتى تبلّ خمارها فعندما أقبلت السيدة عائشة وبلغت مياه بني عامر ليلاً ، نبحت الكلاب ، فقالت ( أيُّ ماءٍ هذا ؟)قالوا ( ماء الحوْأب )قالت( ما أظنني إلا راجعة )قال بعض من كان معها ( بل تقدمين فيراك المسلمون ، فيُصلحُ الله ذات بينهم ) قالت إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال ذات يوم ( كيف بإحداكُنّ تنبُحُ عليها كلاب الحَوْأب ) وبعـد أن انتهى القتال وقـف علي -رضي اللـه عنه- على خِباء عائشـة يلومها على مسيرها فقالت ( يا ابن أبي طالب ، ملكْتَ فأسْجِحْ -أي أحسن العفو فجهَّزها الى المدينة وأعطاها اثني عشر ألفاً -رضي الله عنهم أجمعين- [/QUOTE]
Insérer les messages sélectionnés…
Vérification
Répondre
Forums
Catégorie Principale
Islam
Le testament du Prophète
Haut