cette fois ci, c est les saoudiens qui attaquent gerets!nt

la presse saoudienne et des forums ont critiqué avec virulence le coach marocain gerets eric (actuellement en arabie saoudite) le traitant de (( traitre)) ( a cause de son départ du hilal) et d autres le qualifiant d entraineur de club et non de selection, car il n a pas su gérer le gros potenntiel du maroc...
لم يكن لتواضع المنتخب المغربي بقيادة البلجيكي ايـــــريك غيريتس ليمر دون أن تحرك الخيبات والنكسات المتوالية للعناصر الوطنية أحاسيس الجماهير الهلالية، التي لم تتجرع بعد مـــرارة انفصالها عن مدرب عاشــت معه لحظات جميلة قبل أن «تخطفه» جامعة الكــرة بعد قــــرابة أكــثر من سنة من الانتــظار جعلت المنتخب يعــــيش في حالة «عطـالة»
هي الأطـــول من نـــوعها.
جاء المدرب الموعود، الميسيو غيريتس، دون أن يأتي معه بالوصفة السحرية وكأن لعنة « الهروب» من فريق ينتمي إلى الأراضي المقدسة تطارده في مبارياته الودية منها والرسمية، ما جعل بعض أنصار الفريق السعودي يربطون نجاحه بقوة فريقهم، بل منهم من ذهب حد القول « فشل هذا المدرب الخائن وفشل المنتخب المغربي المغلوب على أمره هو دعاء جماهير الهلال».
وانهالت التعليقات على موقع جريدة « الرياض» بخصوص موضوع بعنوان « الجماهير المغربية تطالب بالتخلص من غيريتس» واختلفت بين مؤيد لفكرة كون غيريتس هو مدرب أندية وليس مدرب منتخبات وبين مشدد على كون الهلال السعودي كان يضم وقتها لاعبين كبار أمثال تياغو نيفيز ورادوي ولي يونغ وويلهامسون، فضلا عن اللاعبين المحليين، كانوا كفيلين بضمان النجاح لأي مدرب كان».
وتابع زوار موقع الجريدة السعودية تعاليقهم وبينها» غيريتس وصل الى الهلال بعد كوزمين العبقري فوجد فريقا جاهزا .. الفضل يعود لكوزمين النادر الوجود وليس إلى العجوز الخائن غيريتس» قبل أن يتساءل زائر آخر « يا نــاس، اللاعبين هم الأساس بلا مدربين بلا كلام فاضي.. الفريق بدون لاعبين جيدين لن ينجح حتى لو تعاقدت مع أحسن المدربين في العالم لكن العكس صحيح لو تعاقدت مع لاعبين جيدين ومدرب «عادي» فالفريق يمكن أن ينجح ويحقق بطولات ويشتهر المدرب ويصبح أحسن مدرب بعد ما كان مدربا عاديا» وهو ما زكاه زائر آخر قــــال «نجاح غيريتس مع الهلال يعني أن من صنع غيريتس هــــو الهلال وليس غيريتــــس من صنع الهلال».
وتوالت التعاليق التي تؤكد أن غيريتس مدرب فرق وليس منتخبات بينها «غيريتس فعلا مدرب أندية، يحتاج إلى العمل طوال الأسبوع مع فريق يوفر له بدائل من النجوم..مع المغرب، ورغم أنه يتوفر على نجوم عالميين يلعبون في أحسن الأندية الأوروبية، إلا أنه لم يعرف كيف يسير أموره»
 
Haut