Menu
Accueil
Forums
Liste des forums
En ce moment
Nouveaux messages
Nouveaux messages de profil
Connexion
S'inscrire
Quoi de neuf
Liste des forums
Menu
Connexion
S'inscrire
Forums
Catégorie Principale
Islam
Le nombre de ahâdîth à connaître afin de pouvoir pratiquer l'ijtihâd (sulaymân ibn 'abd il wahhâb)
JavaScript est désactivé. Pour une meilleure expérience, veuillez activer JavaScript dans votre navigateur avant de continuer.
Vous utilisez un navigateur obsolète. Il se peut que ce site ou d'autres sites Web ne s'affichent pas correctement.
Vous devez le mettre à jour ou utiliser un
navigateur alternatif
.
Répondre à la discussion
Message
[QUOTE="AbuIlyass, post: 15177269, member: 356093"] Oui mais comment comparer les témoignage de personnes sans parfois être sûr de leurs identité exacte, par exemple le prénom? Tu parle comme si toi tu sais :) En fait si tu fait une petit recherche tu n'aura jamais une réponse exacte chacun dis ce qu'il veut: [URL]http://mawdoo3.com/%D9%83%D9%85_%D8%B9%D8%AF%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%A9[/URL] [U][B]عدد الأحاديث النبوية[/B][/U] إنّ عدد الأحاديث النبوية الشريفة [U][B]لا يمكن تأكيده بالتحديد أو حصره مطلقاً، فلم يرد أيّ بحثٍ مؤكدٍ بهذا الخصوص،[/B][/U] فمن الأحاديث الشريفة ما هو موضوعٌ ومكذوب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنها الصحيح والحسن وغيره ومنها المكرر ولكن بأسانيد مختلفة، ولهذا فإنّ عدد الأحاديث هذه جميعها [U][B]قد يزيد عن المائة ألف حديث، [/B][/U] وإن أردنا أن نحصي [U][B]عدد الأحاديث الصحيحة فقط فلن نتمكن من فعل ذلك؛[/B][/U] إذ إنّ هذا الأمر سيختلف من عالمٍ لآخر، فقد ضعّف بعض العلماء أحاديثاً صحّحها غيرهم من العلماء. إذا رجعنا إلى كتب الحديث الستة سنجد أنّ عدد الأحاديث فيها من [U][B]غير الضعيف منها ومن دون تكرار يصل إلى ما يقارب ستّة آلاف حديث،[/B][/U] منها ما يُقارب الألفين وخمسمائة حديثٍ متفقٌ عليها، وانفرد البخاري بما يقارب ستمائة حديثٍ، ومسلمٌ بما يقارب الألف حديث، وزادت كتب السنن الأربعة الأخرى بالباقي، ولكن كما ذكرنا فإنّ هذا العدد قد يختلف من عالمٍ إلى آخر بناءً على ما يضعّفه ويصحّحه من الأحاديث، [U][B]وأمّا حجم هذه الكتب الستة على وجه العموم فيصل إلى ما يزيد على ثلاثين ألف حديث[/B][/U]. [URL]http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=117788[/URL] [B]وقد عقب ابن الجوزي في صيد الخاطر على هذه الأقوال بقوله: إنما يعني به الطرق.. ولا يحسن أن يشار بهذا إلى المتون. ثم قال: أجمع المسانيد الظاهرة مسند أحمد بن حنبل، و قد طاف الدنيا مرتين حتى حصله وهو أربعون ألف حديث؛ منها عشرة آلاف مكررة، [U]وقال عنه: هذا كتاب جمعته من أكثر من سبع مائة ألف وخمسين ألفا[/U] ؛ فما اختلف المسلمون فيه من حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم فارجعوا إليه فإن وجدتموه وإلا فليس بحجة.. أفترى يخفى على متيقظ أنه أراد بكونه جمعه من سبعمائة ألف [U]أنه أراد الطرق لأن السبع مائة الألف إن كانت من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف أهملها ؟[/U] وكيف ضاعت هذه الجملة ؟ [/B][U]ولم أهملت وقد وصلت كلها إلى زمن أحمد فانتقى منها ورمــــــــــــــــــــــــى البــــــــــــــــــاقي ؟[/U][B] وأصحاب الحديث قد كتبوا كل شيء من الموضوع والكذب.. ومعلوم أنه لو جمع الصحيح والمحال الموضوع وكل منقول عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ما بلغ خمسين ألفا فأيــــــــــــــــــــــن الباقـــــــــــــــــــــــي؟ اهـ[/B] [U][B]Sort nous une étude exacte avec le nombre de hadith total dispo afin que nous comprenions quelque chose :)[/B][/U] ça c'est toi qui le dit on jouant au savant ici : [URL]http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=117788[/URL] [B]فلم نقف على تحديد من أهل العلم يقطع به لعدد الأحاديث الصحيحة المروية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونرى أنه من الصعب تحديد عدد معين لها؛ نظرا لأن [U]التصحيح والتضعيف نسبيــــــــــــان[/U]،[U] فقـــــــــــــــد يكون الحديث صحيحـــــــــــــــا عند بعض أهل العلم، وضعيفــــــــــــــــا عند البعض الآخر[/U]. [/B] Plus savant que toi disent que rien n'est sûre! Donc c'est quoi la conclusion? qui peut faire Al-Ijtihad aujourd'hui et tu te base sur quoi pour le dire? [/QUOTE]
Insérer les messages sélectionnés…
Vérification
Répondre
Forums
Catégorie Principale
Islam
Le nombre de ahâdîth à connaître afin de pouvoir pratiquer l'ijtihâd (sulaymân ibn 'abd il wahhâb)
Haut