Dernière édition:
Jrad arabe classique
- Initiateur de la discussion IntricationQ
- Date de début
امين
قصة رووووووووعة
يحكى أن شيخاً عالماً كان يمشي مع أحد تلاميذه بين الحقول
وأثناء سيرهما شاهدا حذاء قديما اعتقدا أنه لرجل فقير يعمل في أحد الحقول القريبـة والذي سينهي عمله بعد قليل ويأتي لأخذه .
فقال التلميذ لشيخه :
ما رأيك يا شيخنا لو نمازح هذا العامل ونقوم بإخفاء حذائه وعندما يأتي ليلبسه يجده مفقوداً فنرى كيف سيكون تصرفه !
فأجابه العالم الجليل :
"يجب أن لا نسلي أنفسنا بأحزان الآخرين ولكن أنت يا بني غني ويمكن أن تجلب السعادة لنفسك ولذلك الفقير بأن تقوم بوضع قطع نقدية بداخل حذائه وتختبئ كي تشاهد مدى تأثير ذلك عليه" !!
أعجب التلميذ بالاقتراح وقام بوضع قطع نقدية في حذاء ذلك العامل ثم اختبأ هو وشيخه خلف الشجيرات ؛ ليريا ردة فعل ذلك على العامل الفقير ..
وبعد دقائق جاء عامل فقير رث الثياب بعد أن أنهى عمله في تلك المزرعة ليأخذ حذاءه ، وإذا به يتفاجأ عندما وضع رجله بداخل الحذاء بأن هنالك شيئا ما بداخله وعندما أخرج ذلك الشيء وجده (نقوداً) !!
وقام بفعل الشيء نفسه في الحذاء الآخر ووجد نقوداً أيضاً !!
نظر ملياً إلى النقود وكرر النظر ليتأكد من أنه لا يحلم ..
بعدها نظر حوله بكل الاتجاهات ولم يجد أحداً حوله !!
وضع النقود في جيبه وخر على ركبتيه ونظر إلى السماء باكيا ثم قال بصوت عال يناجي ربـه :
"أشكرك يا رب يا من علمت أن زوجتي مريضة وأولادي جياع لا يجدون الخبز ؛ فأنقذتني وأولادي من الهلاك"
واستمر يبكي طويلاً ناظرا إلى السماء شاكرا هذه المنحة الربانية الكريمة .
تأثر التلميذ كثيرا وامتلأت عيناه بالدموع ،،
عندها قال الشيخ الجليل :
"ألست الآن أكثر سعادة مما لو فعلت اقتراحك الأول وخبأت الحذاء
أجاب التلميذ :
"لقد تعلمت درسا لن أنساه ما حييت ،،
الآن فهمت معنى كلمات لم أكن أفهمها في حياتي : "عندما تعطي ستكون أكثر سعادةً من أن تأخذ" .
فقال له شيخه :
لتعلم يا بني أن العطاء أنـواع :
- العفو عند المقـدرة عطـاء
- الدعاء لأخيك بظهر الغيب عطـاء
- التماس العذر له وصرف ظن السوء به عطـاء
- الكف عن عرض أخيك في غيبته عطاء
يحكى أن شيخاً عالماً كان يمشي مع أحد تلاميذه بين الحقول
وأثناء سيرهما شاهدا حذاء قديما اعتقدا أنه لرجل فقير يعمل في أحد الحقول القريبـة والذي سينهي عمله بعد قليل ويأتي لأخذه .
فقال التلميذ لشيخه :
ما رأيك يا شيخنا لو نمازح هذا العامل ونقوم بإخفاء حذائه وعندما يأتي ليلبسه يجده مفقوداً فنرى كيف سيكون تصرفه !
فأجابه العالم الجليل :
"يجب أن لا نسلي أنفسنا بأحزان الآخرين ولكن أنت يا بني غني ويمكن أن تجلب السعادة لنفسك ولذلك الفقير بأن تقوم بوضع قطع نقدية بداخل حذائه وتختبئ كي تشاهد مدى تأثير ذلك عليه" !!
أعجب التلميذ بالاقتراح وقام بوضع قطع نقدية في حذاء ذلك العامل ثم اختبأ هو وشيخه خلف الشجيرات ؛ ليريا ردة فعل ذلك على العامل الفقير ..
وبعد دقائق جاء عامل فقير رث الثياب بعد أن أنهى عمله في تلك المزرعة ليأخذ حذاءه ، وإذا به يتفاجأ عندما وضع رجله بداخل الحذاء بأن هنالك شيئا ما بداخله وعندما أخرج ذلك الشيء وجده (نقوداً) !!
وقام بفعل الشيء نفسه في الحذاء الآخر ووجد نقوداً أيضاً !!
نظر ملياً إلى النقود وكرر النظر ليتأكد من أنه لا يحلم ..
بعدها نظر حوله بكل الاتجاهات ولم يجد أحداً حوله !!
وضع النقود في جيبه وخر على ركبتيه ونظر إلى السماء باكيا ثم قال بصوت عال يناجي ربـه :
"أشكرك يا رب يا من علمت أن زوجتي مريضة وأولادي جياع لا يجدون الخبز ؛ فأنقذتني وأولادي من الهلاك"
واستمر يبكي طويلاً ناظرا إلى السماء شاكرا هذه المنحة الربانية الكريمة .
تأثر التلميذ كثيرا وامتلأت عيناه بالدموع ،،
عندها قال الشيخ الجليل :
"ألست الآن أكثر سعادة مما لو فعلت اقتراحك الأول وخبأت الحذاء
أجاب التلميذ :
"لقد تعلمت درسا لن أنساه ما حييت ،،
الآن فهمت معنى كلمات لم أكن أفهمها في حياتي : "عندما تعطي ستكون أكثر سعادةً من أن تأخذ" .
فقال له شيخه :
لتعلم يا بني أن العطاء أنـواع :
- العفو عند المقـدرة عطـاء
- الدعاء لأخيك بظهر الغيب عطـاء
- التماس العذر له وصرف ظن السوء به عطـاء
- الكف عن عرض أخيك في غيبته عطاء
عليه فراشفي البستان زهر جميل
هل ما زلت تذكرني ؟
لا
و ذكرياتنا ؟
الذكرى لمن ينسى و أنت الروح مسكنك، فكيف أذكرك و أنا لا أنساك
لا
و ذكرياتنا ؟
الذكرى لمن ينسى و أنت الروح مسكنك، فكيف أذكرك و أنا لا أنساك
هل أقول لك؟
هل أقول لك أني إشتقتك
كما تشتاق الحمامة لعش صغارها
هل أقول لك أني إنتظرتك
كما تنتظر الطيور وقت هجرتها
هل أقول لك أني كلمتك
مئات المرات دون رسالة أرسلتها
هل أقول لك
كم كتبت فيك من أبيات
ثم رميتها
و كم أقمت من ثورات
ثم إعتزلتها
و كم رسمت من حوارات
ثم محوتها
كنت هادئا كسكون البحر
و ثائرا كبركان الظهر
لا يستطيع أحد إيقافه
غيري
هل أقول لك
أو كيف أقول لك
أو هل أسألك
هل أنت البحر أم البحار
هل ذاب الجليد من حر النار
هل أقلعت السفينة
و فارقت الديار
هل بات الكلام حلو أم حار
هل أقول لك
و ماذا أقول لك
غير إبتسامة دون إنتظار
هو الرضا بحكم الأقدار
هذه كلماتي التي
نظمتها في سماء الأفكار
هل أقول لك أني إشتقتك
كما تشتاق الحمامة لعش صغارها
هل أقول لك أني إنتظرتك
كما تنتظر الطيور وقت هجرتها
هل أقول لك أني كلمتك
مئات المرات دون رسالة أرسلتها
هل أقول لك
كم كتبت فيك من أبيات
ثم رميتها
و كم أقمت من ثورات
ثم إعتزلتها
و كم رسمت من حوارات
ثم محوتها
كنت هادئا كسكون البحر
و ثائرا كبركان الظهر
لا يستطيع أحد إيقافه
غيري
هل أقول لك
أو كيف أقول لك
أو هل أسألك
هل أنت البحر أم البحار
هل ذاب الجليد من حر النار
هل أقلعت السفينة
و فارقت الديار
هل بات الكلام حلو أم حار
هل أقول لك
و ماذا أقول لك
غير إبتسامة دون إنتظار
هو الرضا بحكم الأقدار
هذه كلماتي التي
نظمتها في سماء الأفكار
السلام عليكم
:يقال أن
جمال النساء ثلاثة..وقلوبهن ثلاث..أما عقولهن أربعة
1.جمال لايراه إلأ قلب الرجل.
2.جمال تراه العيون ولا تشعر به القلوب.
3.جمال ينقص ويزيد وفقأ لاهتمام المراة بزينتها وعنايتها بنفسها.
1.قلب يستهدف عقل الرجل.
2.قلب يستهدف جيب الرجل.
3.قلب يتفتح لاي رجل.
1.عقل يفكر ويعمل.
2.عقل يفكر ولايعمل.
3.عقل يعمل دون أن يفكر.
4.عقل لايعمل ولايفكر.
أرى هذا الكلام في غاية الصحة تكاد لا تجد مثل هذا النوع من النساء اليوم
ما رأيكن?
:يقال أن
جمال النساء ثلاثة..وقلوبهن ثلاث..أما عقولهن أربعة
1.جمال لايراه إلأ قلب الرجل.
2.جمال تراه العيون ولا تشعر به القلوب.
3.جمال ينقص ويزيد وفقأ لاهتمام المراة بزينتها وعنايتها بنفسها.
1.قلب يستهدف عقل الرجل.
2.قلب يستهدف جيب الرجل.
3.قلب يتفتح لاي رجل.
1.عقل يفكر ويعمل.
2.عقل يفكر ولايعمل.
3.عقل يعمل دون أن يفكر.
4.عقل لايعمل ولايفكر.
أرى هذا الكلام في غاية الصحة تكاد لا تجد مثل هذا النوع من النساء اليوم
ما رأيكن?
بون كوغاج. حظا موفقا
J'espère pouvoir tout comprendre, bientôt
شكرا لك
إن لم نلتقي مرة أخرى هنا أتمنى لك التوفيق
أشكرك. وفقنا الله
إن شاء اللهJ'espère pouvoir tout comprendre, bientôt
*أخلاقيات رفيعة*
*١- قيل لرجل:* ما نراك تعيب أحدآ؟ فقال: لست راضيا عن نفسي حتى أتفرغ لذم الناس.
*٢- قال الولد لأبيه:* صاحب القمامة عند الباب، فرد الأب: يا بني نحن أصحاب القمامة، وهو صاحب النظافة جاء ليساعدنا.
*٣- لا يحتاج الإنسان إلى شوارع نظيفة* ليكون محترما، ولكن الشوارع تحتاج إلى أناس محترمين لتكون نظيفة.
*٤- كن في الحياة كاللاعب وليس كالحكم،* لأن الأول يبحث عن هدف، والآخر يبحث عن خطأ.
*٥- نقاط الماء تنحت الصخر ليس بقوتها* ولكن بتواصلها، فالكلمة البسيطة والأفعال الطيبة بدوامها تفتح القلوب وتذيب الصخور. فهل من معتبر؟؟
*أسعد الله أوقاتكم أينما تكونوا*
*١- قيل لرجل:* ما نراك تعيب أحدآ؟ فقال: لست راضيا عن نفسي حتى أتفرغ لذم الناس.
*٢- قال الولد لأبيه:* صاحب القمامة عند الباب، فرد الأب: يا بني نحن أصحاب القمامة، وهو صاحب النظافة جاء ليساعدنا.
*٣- لا يحتاج الإنسان إلى شوارع نظيفة* ليكون محترما، ولكن الشوارع تحتاج إلى أناس محترمين لتكون نظيفة.
*٤- كن في الحياة كاللاعب وليس كالحكم،* لأن الأول يبحث عن هدف، والآخر يبحث عن خطأ.
*٥- نقاط الماء تنحت الصخر ليس بقوتها* ولكن بتواصلها، فالكلمة البسيطة والأفعال الطيبة بدوامها تفتح القلوب وتذيب الصخور. فهل من معتبر؟؟
*أسعد الله أوقاتكم أينما تكونوا*
هل سنلتقي؟
أم هل إلتقينا و لم نلتقي؟
أم هل ما زلنا نلتقي؟
يقال أن الأرواح تلتقي قبل أن نلتقي...
قد ظننت أن حبل اللقاء قد إنقطع
و أن مطر الأمل قد إنقشع
فلما الألم مازال يندلع
و لما القلب كأنه ينقلع؟
هل مازال ضوء القمر
ينير وجنتيك الورديتين؟
و هل مازالت وردة الدهر
تزين خصلة فوق أذنيك؟
أريد و لا أريد
أنا تائهة بين جوابين
جواب لا يأتي
و جواب بدون بريد
فكيف لي أن أختار
بين ما خيرتني
و لو أنه مجرد هزار
و قد نبهتني...
فخد بيدي و أرني
ما أريد أن أراه
أم هل إلتقينا و لم نلتقي؟
أم هل ما زلنا نلتقي؟
يقال أن الأرواح تلتقي قبل أن نلتقي...
قد ظننت أن حبل اللقاء قد إنقطع
و أن مطر الأمل قد إنقشع
فلما الألم مازال يندلع
و لما القلب كأنه ينقلع؟
هل مازال ضوء القمر
ينير وجنتيك الورديتين؟
و هل مازالت وردة الدهر
تزين خصلة فوق أذنيك؟
أريد و لا أريد
أنا تائهة بين جوابين
جواب لا يأتي
و جواب بدون بريد
فكيف لي أن أختار
بين ما خيرتني
و لو أنه مجرد هزار
و قد نبهتني...
فخد بيدي و أرني
ما أريد أن أراه
الغضب المستمر واللوم المستمر يُميت لذة كل شيء وإن كان من غير قصد..
إمدحوا حسنات بعضكم وتجاوزوا عن الأخطاء ، فإن الكلام الجميل مثل المفاتيح تفتح به قلوب من حولك ..
تغافل مره وتغابى مرتان فليس كل شيء يستحق الأهتمام ، لا تعطي الأمور أكبر من حجمها ، إن رأيت أمامك حجر أرمي به خلفك وتقدم ، إنها ثقافة ومهارة ..
*التمسوا لنا الأعذار حينما لا نكون كما عهدتم أن نكون*
فالنفوس آفاق ووديان ولعل نفوسنا في أودية غير وديانكم ، ولعل صدورنا تحوي مالا نستطيع البوح به ..
*إبتسموا يا غالين*
*وسامحوا يا أحبة*
وأغسلوا قلوبكم من نغزات الشيطان وسوء الظن ، والتمسوا لأخوانكم الأعذار ..
فنحن في أعوام تتساقط فيه الأرواح بلا سابق إنذار ، فاللهم اجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله،
فهنيئا لزارعي الخير وحاصدي الخير والقائمين على الخير ومحسني الظن والناطقين بالخير والخارجين من هذه الحياة بحسن المعشر وطيب المذكر ...
*انشروا التسامح والمحبة*
إمدحوا حسنات بعضكم وتجاوزوا عن الأخطاء ، فإن الكلام الجميل مثل المفاتيح تفتح به قلوب من حولك ..
تغافل مره وتغابى مرتان فليس كل شيء يستحق الأهتمام ، لا تعطي الأمور أكبر من حجمها ، إن رأيت أمامك حجر أرمي به خلفك وتقدم ، إنها ثقافة ومهارة ..
*التمسوا لنا الأعذار حينما لا نكون كما عهدتم أن نكون*
فالنفوس آفاق ووديان ولعل نفوسنا في أودية غير وديانكم ، ولعل صدورنا تحوي مالا نستطيع البوح به ..
*إبتسموا يا غالين*
*وسامحوا يا أحبة*
وأغسلوا قلوبكم من نغزات الشيطان وسوء الظن ، والتمسوا لأخوانكم الأعذار ..
فنحن في أعوام تتساقط فيه الأرواح بلا سابق إنذار ، فاللهم اجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله،
فهنيئا لزارعي الخير وحاصدي الخير والقائمين على الخير ومحسني الظن والناطقين بالخير والخارجين من هذه الحياة بحسن المعشر وطيب المذكر ...
*انشروا التسامح والمحبة*
soucha
Float like a butterfly, sting like a bee
آ ... نا البحر عليا، و أنتي اللااااء