C'est ton flair qui les a détecté.. ce sont les clones de "oudjda"
Mdrrrrrrrrrr , celui la est un cas desespéré ....
J'ai remarqué aussi un Brave " Dialna " qui se la joue " Dialhoum " aussi
révélations d'un ancien espion marocain
- Initiateur de la discussion younes87
- Date de début
Mdrrrrrrrrrr , celui la est un cas desespéré ....
J'ai remarqué aussi un Brave " Dialna " qui se la joue " Dialhoum " aussi
Erolisk
VIB
Black ?Mdrrrrrrrrrr , celui la est un cas desespéré ....
J'ai remarqué aussi un Brave " Dialna " qui se la joue " Dialhoum " aussi
sinon ça m'a échappé!
Black ?
Un Bel-Court je pense lolllllllll
Erolisk
VIB
Ah je connais bien sûr, sinon je crois pas qu'il est des nôtres malgré que..
Ah je connais bien sûr, sinon je crois pas qu'il est des nôtres malgré que..
Faudera faire des TEST ADN
.... ca se peut qu'il est Croisé lollllllAbsolument, comme par exemple au maroc où les services de renseignement sont formés par le mossad.
Juste pour info : Le Maroc existe avant l'Algérie et avant le Mossad ....
Je parle des services de renseignement marocain, pas de la nation marocaine qui existe depuis que mama frança et papa spagna lui ont donné l'indépendance en 1956 et 1958
Pourquoi vous vous emmerdez pour une info donnée par un torchon dzadz?
Je parle des services de renseignement marocain, pas de la nation marocaine qui existe depuis que mama frança et papa spagna lui ont donné l'indépendance en 1956 et 1958
Un jour, un Marocain m'a dit , justement , les Algériens ont sacrifié beaucoup de moutons pour une independance ...
Je lui ai répondu , Non , Hchouma dire des choses pareils .... on les a quand meme soutenu et c'était de notre devoir ... et comme une reconnaissance , à Alger la capitale , y'a meme une grande Avenue nommée " Avenue Mohamed V " .
Ton ami fait certainement partie de ceux qui au maroc n'ont pas accès à léducation.
Ça ne m'étonne pas le Maroc est une des portes d'entrée du mossad pour infiltrer le monde arabe
Il prend le même chemin que le Qatar a la solde des sionistes
n'oublies pas pas qu'un jour on pouvait carrement aller prendre le dejeuner à Alger . daba walaw kai hadro ;-)
Il y a bien un boulevard dédié à Guevara à Alger. Donc, qu'une Avenue soit consacrée au premier roi du Maroc n'a rien d'étonnant.
Enfin, il est faux de prétendre que le royaume avait aidé l'Algérie, mais ce sont des Marocains qui, à titre privé, s'étaient faits solidaires avec leurs frères Algériens.
surtout à l'age de la retraite .
l'algerie ferait mieux de trouver des logements et patates à ses citoyens ;-)
Mais le pouvoir algérien n'aime pas ses citoyens
et c'est pour cela qu'il doit tomber et il tombera Insh'Allah.
عميل استخباراتي جزائري لـ »قدس برس »: المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات « آسني » بمراكشلندن ـ خدمة قدس برسكشف عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي النقاب عن أن الاستخبارات الجزائرية هي من خطط ونفذ تفجيرات فندق « آسني » بمدينة مراكش المغربية في آب (أغسطس عام 1994، التي راح ضحيتها عدد من السياح الأجانب والتي كان من جرائها أن قرر العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وإغلاق الحدود البرية التي لا تزال مغلقة حتى هذا اليوم.وأكد مولاي في تصريحات خاصة لـ « قدس برس » أنه وبتكليف من الاستخبارات الجزائرية سافر إلى المغرب في نيسان (أبريل من العام 1994، وأنه هو من رتب الأمور اللوجستية بالكامل لما جرى في آسني دون أن يكون على علم مسبق بأن الهدف هو التفجير أو قتل سياح أجانب.وقال: « لقد كلفتني المخابرات الجزائرية بالسفر إلى المغرب في نيسان (أبريل من العام 1994، والعمل على إحداث اختراقات أمنية هناك سعياً لإحداث بلبلة أمنية في المغرب، وهو ما فعلته، حيث سافرت واتصلت بأحد الأصدقاء المغاربة، وكان يعمل ضمن الأمن في مدينة الراشدية، الذي ساعدني في التعرف على مدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية في مراكش، وهذا الأخير ساعدني هو الآخر في التعرف على عدد من الجزائريين المقيمين في مراكش وأصدقئهم المغاربة في الدار البيضاء، ممن ساعدوا جميعا في تهيئة الأجواء بالكامل لأحداث فندق آسني في آب (أغسطس عام 1994″.وذكر مولاي، الذي قال بأنه يكشف هذه المعلومات لأول مرة في حياته لوسيلة إعلام عربية ودولية، أن عناصر الأمن المغربية في الراشدية شكت في علاقته بالاستخبارات الجزائرية، لكن صديقه الذي كان يعمل عنصر أمن في الراشدية قبل أن يتحول إلى العمل في ليبيا ضمن مركز دراسات الكتاب الأخضر، نفى لهم ذلك وسهل له اللقاء بمدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية، الذي قال بأنه يعيش الآن في كندا، حيث تم اللقاء أكثر من مرة في مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية بمراكش، وتم الحصول منه على أرقام هواتف وعناوين الجزائريين والمغاربة، الذين أسهموا فيما بعد في الاعداد لتفجيرات آسني.وأضاف: « لقد رتبنا سهرة لهم جميعا في أحد الفنادق الفخمة في مراكش للتعرف عليهم وتهيئتهم للتعاون معنا ».وأكد مولاي أنه كان على بعد عشرات الأمتار من فندق آسني لحظة الانفجارات، وقال: « لم أكن على علم مسبق بالتفجيرات، لأنني لم أكن مكلفاً بالتنفيذ، وإنما مهمتي كانت جمع المعلومات والترتيب اللوجستي، لكنني عندما سمعت الانفجار أدركت أن الأمر جرى بفعل المخابرات الجزائرية، الذين اتصلوا بي وطمأنوني ووعدوني بتأمين عودتي إلى الجزائر، حيث غادرت مراكش بعد الحادث بيوم واحد، إلى الناضور ومنها إلى مدينة وجدة الحدودية، لكن هناك تم اعتقالي لمدة 10 ساعات، وتم كشف مجموعة من الصور لدي في مدينة مراكش، ومنها صور لفندق آسني، حيث تم ضبطها، وتم إرسالها لفحصها، لكنني تمكنت من رشوة أحد عناصر الأمن المغاربة في نقطة الحدود فمكنني من الفرار عبر البوابة الخلفية لنقطة الحدود، ومنها سلمت نفسي إلى السلطات الأمنية الجزائرية التي أمنت لي السفر إلى الجزائر العاصمة »، على حد تعبيره.وأشار مولاي، أنه فضل السكوت على هذه المعلومات طيلة الفترة الماضية، لأنه في البداية كان لا يزال عميلا لدى المخابرات الجزائرية،
http://www.bladi.info/239828-ex-espion-algerien-lalgerie-derriere-explosions/
عام 1994، التي راح ضحيتها عدد من السياح الأجانب والتي كان من جرائها أن قرر العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وإغلاق الحدود البرية التي لا تزال مغلقة حتى هذا اليوم.وأكد مولاي في تصريحات خاصة لـ « قدس برس » أنه وبتكليف من الاستخبارات الجزائرية سافر إلى المغرب في نيسان (أبريل من العام 1994، وأنه هو من رتب الأمور اللوجستية بالكامل لما جرى في آسني دون أن يكون على علم مسبق بأن الهدف هو التفجير أو قتل سياح أجانب.وقال: « لقد كلفتني المخابرات الجزائرية بالسفر إلى المغرب في نيسان (أبريل من العام 1994، والعمل على إحداث اختراقات أمنية هناك سعياً لإحداث بلبلة أمنية في المغرب، وهو ما فعلته، حيث سافرت واتصلت بأحد الأصدقاء المغاربة، وكان يعمل ضمن الأمن في مدينة الراشدية، الذي ساعدني في التعرف على مدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية في مراكش، وهذا الأخير ساعدني هو الآخر في التعرف على عدد من الجزائريين المقيمين في مراكش وأصدقئهم المغاربة في الدار البيضاء، ممن ساعدوا جميعا في تهيئة الأجواء بالكامل لأحداث فندق آسني في آب (أغسطس عام 1994″.وذكر مولاي، الذي قال بأنه يكشف هذه المعلومات لأول مرة في حياته لوسيلة إعلام عربية ودولية، أن عناصر الأمن المغربية في الراشدية شكت في علاقته بالاستخبارات الجزائرية، لكن صديقه الذي كان يعمل عنصر أمن في الراشدية قبل أن يتحول إلى العمل في ليبيا ضمن مركز دراسات الكتاب الأخضر، نفى لهم ذلك وسهل له اللقاء بمدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية، الذي قال بأنه يعيش الآن في كندا، حيث تم اللقاء أكثر من مرة في مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية بمراكش، وتم الحصول منه على أرقام هواتف وعناوين الجزائريين والمغاربة، الذين أسهموا فيما بعد في الاعداد لتفجيرات آسني.وأضاف: « لقد رتبنا سهرة لهم جميعا في أحد الفنادق الفخمة في مراكش للتعرف عليهم وتهيئتهم للتعاون معنا ».وأكد مولاي أنه كان على بعد عشرات الأمتار من فندق آسني لحظة الانفجارات، وقال: « لم أكن على علم مسبق بالتفجيرات، لأنني لم أكن مكلفاً بالتنفيذ، وإنما مهمتي كانت جمع المعلومات والترتيب اللوجستي، لكنني عندما سمعت الانفجار أدركت أن الأمر جرى بفعل المخابرات الجزائرية، الذين اتصلوا بي وطمأنوني ووعدوني بتأمين عودتي إلى الجزائر، حيث غادرت مراكش بعد الحادث بيوم واحد، إلى الناضور ومنها إلى مدينة وجدة الحدودية، لكن هناك تم اعتقالي لمدة 10 ساعات، وتم كشف مجموعة من الصور لدي في مدينة مراكش، ومنها صور لفندق آسني، حيث تم ضبطها، وتم إرسالها لفحصها، لكنني تمكنت من رشوة أحد عناصر الأمن المغاربة في نقطة الحدود فمكنني من الفرار عبر البوابة الخلفية لنقطة الحدود، ومنها سلمت نفسي إلى السلطات الأمنية الجزائرية التي أمنت لي السفر إلى الجزائر العاصمة »، على حد تعبيره.وأشار مولاي، أنه فضل السكوت على هذه المعلومات طيلة الفترة الماضية، لأنه في البداية كان لا يزال عميلا لدى المخابرات الجزائرية،http://www.bladi.info/239828-ex-espion-algerien-lalgerie-derriere-explosions/