بعدما انتهت كل الحكايات التي أقرؤها
و بعد أن خرجت من قصة
ظننت أني بطلتها
عدت إلى حياتي الروتينية
و تبددت الأحلام الوردية
و انتهيت بالجلوس على الأرضية
و فكرت و خممت
هل حقا انقطعت تلك الخيوط التي كانت تجمعنا
هل هي كذبة اخترقتها
أم هل هو ذلك الغضب نفسه الذي لم يزُل؟
هل أصدق كلماتك التي أشم فيها رائحة التهرب
ربما كان قصدي أن أرى حقيقتك
و أن أعرف أي خطوة علي أن أخطوها
فاتخاذ قرار هو أسهل من الإنتظار
و الحيرة عدوي فأردت أن أهزمها
و رغم كل ذلك أردت أن أسال
كيف حالك؟
كيف أصبحت؟
هل مازال هناك من ألم في قلبك؟
هل ارتحت؟
هل تحررت؟؟
مازال هناك انقطاع بين مشاعري و فهمي
فأنا لا أفهم
و لم أعد أستطيع أن أبحث عن جواب
بل لم أعد ارغب بذلك
و لكني أرغب بسعادتك
و أتمنى أن تفرح كل يوم
فلعل فرحك يطمئنني
فأنطلق في سماء الحرية
فأنا لا أحب أن أجبر
و لعلي أجد موطنا لي
كما وجدت موطنك
و أفرح كما تفرح
فأنا بطبيعتي متفائلة
و أحب الحياة
فلنعش سعداء
و بعد أن خرجت من قصة
ظننت أني بطلتها
عدت إلى حياتي الروتينية
و تبددت الأحلام الوردية
و انتهيت بالجلوس على الأرضية
و فكرت و خممت
هل حقا انقطعت تلك الخيوط التي كانت تجمعنا
هل هي كذبة اخترقتها
أم هل هو ذلك الغضب نفسه الذي لم يزُل؟
هل أصدق كلماتك التي أشم فيها رائحة التهرب
ربما كان قصدي أن أرى حقيقتك
و أن أعرف أي خطوة علي أن أخطوها
فاتخاذ قرار هو أسهل من الإنتظار
و الحيرة عدوي فأردت أن أهزمها
و رغم كل ذلك أردت أن أسال
كيف حالك؟
كيف أصبحت؟
هل مازال هناك من ألم في قلبك؟
هل ارتحت؟
هل تحررت؟؟
مازال هناك انقطاع بين مشاعري و فهمي
فأنا لا أفهم
و لم أعد أستطيع أن أبحث عن جواب
بل لم أعد ارغب بذلك
و لكني أرغب بسعادتك
و أتمنى أن تفرح كل يوم
فلعل فرحك يطمئنني
فأنطلق في سماء الحرية
فأنا لا أحب أن أجبر
و لعلي أجد موطنا لي
كما وجدت موطنك
و أفرح كما تفرح
فأنا بطبيعتي متفائلة
و أحب الحياة
فلنعش سعداء
Dernière édition: