يشرفني أن تتخدني معلمة و لكن معرفتي باللغة العربية تبقى محدودة كمعرفة من يعمل باليابسة بمخاطر البحار و أسرارهأنت المعلمة وأنا التلميذ أما الآنسة مي فانا أراها في رتبة المفتشة
لقد احرقت شهادتي وضربت بكتبي عرض الحائط واسقطتني من مكانتي العلمية في رمشة عين
موقع الآنسة مي من ركن هذه الخواطر كموقع الملكة إليزابيث من محاكم التفتيش
تقبلوا مني فائق الود والتقدير
التلميذ شارم![]()
و حاشا أن تكون فقط تلميذ فنحن نستفيد منك أيضا و لن ننسى السنوات التي أمضيتها في معرفة اللغة العربية و دراستها
فاعذر كل من غفل عن معرفتك حق المعرفة
تحياتي لك أيضا
ب.س : زوينة هذا الوريدة. مغصي