Falsification, falsification, quand tu nous tiens... Renseigne-toi un peu mieux mon frère. La non-conversion de Maurice Bucaille embête beaucoup de musulmans concordistes, et dans la même veine que les premiers califes ils ont inventé une conversion imaginaire...
Tu tournes autour du pot sans me répondre : qui parle dans la Fatiha ?
J'attends.
tete de noeud de psychopate: c'est une priere donné au humains pour prier.
ta bible elle meme contient des prieres.
c'est toi qui ferme tes yeux devant mes explications.
le coran dit: قوله تعالى : { ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم }
قوله تعالى : { ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم } .
فيها ست مسائل :
المسألة الأولى : في تفسير السبع : وفي ذلك أربعة أقوال :
الأول : أن السبع قيل : هي [ أول ] السور الطوال : البقرة , وآل عمران , والنساء , والمائدة , والأنعام , والأعراف , وبراءة تتمة الأنفال .
وقيل : السابعة التي يذكر فيها يونس ; قال ابن عباس , وابن عمر وغيرهم .
الثاني : أنها الحمد , سبع آيات ; قاله ابن مسعود وغيره .
الثالث : أنها سبع آيات من القرآن .
الرابع : أنها الأمر , والنهي , والبشرى , والنذارة , وضرب الأمثال , وإعداد النعم , ونبأ الأمم .
المسألة الثانية : في المثاني : وفيها [ أربعة ] أقوال :
الأول : هي السبع الطوال بنفسها ; لأنها تثنى فيها المعاني .
الثاني : أنها آيات الفاتحة ; لأنها تثنى في كل ركعة .
الثالث : أنها آيات القرآن , كما قال : { مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم } الرابع : أنها القرآن [ ص: 113 ]
المسألة الثالثة { والقرآن العظيم } : فيها ثلاثة أقوال :
الأول : هو القرآن كله .
الثاني : هو الحواميم .
الثالث : أنها الفاتحة .
المسألة الرابعة : في تحقيق هذا المسطور : يحتمل أن يكون السبع من السور , ويحتمل أن يكون من الآيات ; لكن النبي صلى الله عليه وسلم قد كشف قناع الإشكال , وأوضح شعاع البيان , ففي الصحيح عند كل فريق ومن كل طريق أنها أم الكتاب , والقرآن العظيم حسبما تقدم من قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بن كعب : { هي السبع المثاني , والقرآن العظيم الذي أوتيت } .
وبعد هذا فالسبع المثاني كثير , والكل محتمل , والنص قاطع بالمراد , قاطع بمن أراد التكليف والعناد , وبعد تفسير النبي صلى الله عليه وسلم فلا تفسير . وليس للمتعرض إلى غيره إلا النكير .
وقد كان يمكن لولا تفسير النبي صلى الله عليه وسلم أن أحرر في ذلك مقالا وجيزا , وأسبك من سنام المعارف إبريزا , إلا أن الجوهر الأغلى من عند النبي صلى الله عليه وسلم أولى وأعلى ; وقد بينا تفسيرها في أول سورة من هذا الكتاب , إذ هي الأولى منه , فلينظر هناك من ههنا إن شاء الله .
المسألة السادسة : أنه قال صلى الله عليه وسلم في الفاتحة : { هي السبع المثاني , والقرآن العظيم الذي أوتيته } , فتكون الفاتحة هي القرآن العظيم .
قلنا : المراد بالمثاني القرآن كله , فالمعنى : ولقد آتيناك سبعا من المثاني مما ثنى بعض آيه بعضا , ويكون المثاني جمع مثناة , وتكون آي القرآن موصوفة بذلك ; لأن بعضها تلا بعضا بفصول بينها , فيعرف انقضاء الآية وابتداء الآية التي بعدها , وذلك قوله تعالى [ ص: 115 ] { كتابا متشابها مثاني } .
ويحتمل أن يكون { مثاني } ; لأن المعاني كررت فيه والقصص .
وقد قيل : إنها سميت مثاني ; لأن الله استثناها لمحمد دون سائر الأنبياء ولأمته دون سائر الأمم .
<http://www.islamweb.net/ver2/library/BooksCategory.php?idfrom=1525&idto=1527&bk_no=46&ID=1519>
page 1 et 2
alors ton cheque de ce mois est arrivé? je pense tu va etre limogé si tu n'arrive pas à faire du succeès dans ce topic
