Ce qui est certain que :
1.Allah sera seul Juge de ces égarés ( Rawafides).
2.Personne n'a le droit de les traiter de Kouffar ....un rafidi reste un MUSULMAN point barre.
3.C'est un devoir religieux aux oulémas d'aviser les musulmans de leur égarement.
قال نظام الدين محمد الأعظمي في مقدمة كتاب (الشيعة والمتعة
: "إن الخلاف بيننا وبينهم لا يتركز في خلاف فقهي فرعي كمسألة المتعة فحسب، كلا، إن الخلاف في الأصل خلاف في الأصول، نعم، خلاف في العقيدة يتركز في النقاط التالية:
1- الرافضة يقولون أن القرآن محرف وناقص. ونحن نقول أن القرآن كلام الله، تام غير ناقص، لم ولن يعتريه التبديل والنقص والتغيير إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. كما قال تعالى: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"(1).
2- الرافضة يقولون إن صحابة رسول الله باستثناء البعض ارتدوا بعد وفاة رسول الله، ونكصوا على أعقابهم وخانوا الأمانة والديانة، لا سيما الخلفاء الثلاثة: الصديق والفاروق وذو النورين. ولذا فهم عندهم من أشد الناس كفرا وضلالا وغواية.
ونحن نقول إن صحابة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، هم خير البشر بعد الأنبياء -صلوات الله عليهم أجمعين- وأنهم عدول جميعا لا يتعمدون الكذب على نبيهم، ثقات في نقلهم.
3- الرافضة يقولون أن الأئمة، أئمة الرافضة الإثنى عشرية، معصومون، يعلمون الغيب ويعلمون جميع العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء والرسل، وأنهم يعلمون علم ما كان وما يكون، لا يخفى عليهم شيء، وأنهم يعرفون جميع لغات العالم وأن الأرض كلها لهم.
ونحن نقول أنهم بشر كسائر البشر، لا فرق بينهم ومنهم فقهاء وعلماء وخلفاء ولا ننسب إليهم ما لم يدُعوه لأنفسهم، بل نهوا عنه وتبرؤوا منه(2)."
ما عقيدة الشيعة في يوم عاشوراء؟ وما فضله عندهم؟
إن الرافضة يقيمون المحافل والمآتم والنياحة ويعملون المظاهرات في الشوارع والميادين العامة، ويقومون بلبس الملابس السوداء حزنا في ذكرى شهادة الحسين -رضي الله عنه- باهتمام في العشر الأوائل من محرم من كل عام، معتقدين أنها من أجل القربات، فيضربون خدودهم بأيديهم، ويضربون صدورهم وظهورهم، ويشقون الجيوب يبكون ويصيحون بهتافات: يا حسين، يا حسين، وخاصة في اليوم العاشر من كل محرم، بل إنهم يقومون بضرب أنفسهم بالسلاسل والسيوف كما هو الحاصل في البلاد التي يقطنها الرافضة كإيران مثلا.
ما عقيدة الرافضة في البيعة؟
يعتبر الرافضة كل حكومة غير حكومة الإثنى عشر باطلة. جاء في (الكافي بشرح المازندراني
و(الغيبة
للنعماني عن أبي جعفر قال: "كل راية ترفع قبل راية القائم -مهدي الرافضةد صاحبها طاغوت(4)."
ولا تجوز الطاعة لحاكم ليس من عند الله إلا على سبيل التقية، والإمام الجائر والظالم والذي ليس أهلا للإمامة وما شابه ذلك من أوصاف، كل ذلك يطلقونه على حكام المسلمين من غير أئمتهم، وعلى رأس هؤلاء الحكام الخلفاء الراشدون -رضوان الله عليهم- أبو بكر وعمر وعثمان.
وقال الرافضي المجلسي وهو أحد ضُلاّلهم، صاحب (بحار الأنوار
عن الخلفاء الراشدين: "إنهم لم يكونوا إلا غاصبين جائرين مرتدين عن الدين لعنة الله عليهم وعلى من اتبعهم في ظلم أهل البيت من الأولين والآخرين(5)." هذا ما يقوله إمامهم المجلسي الذي يُعد كتابه من أهم مصادرهم الأساسية في الحديث في أفضل الأمة بعد رسل الله وأنبيائه.