Voici un exemple d'un hadith, dans lequel le prophète SAW aurait parlé dans une première version (selon certaines interprétations) d'un ensemble de jeunes musulmans avec un faible esprit, qui disent de bonnes paroles et qui font mal à l'Islam, qu'il ne faudrait pas accepter leurs foies, qu'il faudrait les combattre et que celui qui les combat aurait un mérite le jour dernier. C'est la version Boukari et Mouslem : http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=55&ID=8243
4767 حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان حدثنا الأعمش عن خيثمة عن سويد بن غفلة قال قال علي عليه السلام إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم فإنما الحرب خدعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة
Dans une autre version, il n'y a pas d'ordre de combat, c'est la version termadi
عن زر، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام، يقرءون القرآن، لا يجاوز تراقيهم، يقولون من قول خير البرية، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية» : وفي الباب عن علي، وأبي سعيد، وأبي ذر وهذا حديث حسن صحيح وقد روي في غير هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم حيث وصف هؤلاء القوم الذين يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، إنما هم الخوارج والحرورية وغيرهم من الخوارج
D'autres version avec pas exactement les même mots existent.
Dans un cas : يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من قول خير البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة»
Dans l'autre :
يخرج قوم في آخر الزمان، سفهاء الأحلام، أحداث - أو قال: حدثاء - الأسنان، يقولون من خير قول الناس، يقرءون القرآن بألسنتهم لا يعدو تراقيهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، فمن أدركهم، فليقتلهم، فإن في قتلهم أجرا عظيما عند الله، لمن قتلهم "
Comme ils ne sont pas appris par cur (comme le Coran), l'ajout ou la suppression d'un mot peut changer complétement le sens du texte.
Maintenant que faire avec ça, n'importe qui peut identifier n'importe qui comme faisant partie de cela et lui déclarer la guerre et autoriser son meurtre.
4767 حدثنا محمد بن كثير أخبرنا سفيان حدثنا الأعمش عن خيثمة عن سويد بن غفلة قال قال علي عليه السلام إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم فإنما الحرب خدعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة
Dans une autre version, il n'y a pas d'ordre de combat, c'est la version termadi
عن زر، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام، يقرءون القرآن، لا يجاوز تراقيهم، يقولون من قول خير البرية، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية» : وفي الباب عن علي، وأبي سعيد، وأبي ذر وهذا حديث حسن صحيح وقد روي في غير هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم حيث وصف هؤلاء القوم الذين يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، إنما هم الخوارج والحرورية وغيرهم من الخوارج
D'autres version avec pas exactement les même mots existent.
Dans un cas : يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من قول خير البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة»
Dans l'autre :
يخرج قوم في آخر الزمان، سفهاء الأحلام، أحداث - أو قال: حدثاء - الأسنان، يقولون من خير قول الناس، يقرءون القرآن بألسنتهم لا يعدو تراقيهم، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، فمن أدركهم، فليقتلهم، فإن في قتلهم أجرا عظيما عند الله، لمن قتلهم "
Comme ils ne sont pas appris par cur (comme le Coran), l'ajout ou la suppression d'un mot peut changer complétement le sens du texte.
Maintenant que faire avec ça, n'importe qui peut identifier n'importe qui comme faisant partie de cela et lui déclarer la guerre et autoriser son meurtre.