Parole d'un muslman qui laver l'esprit par les chyoukh des verset et hadiths de la guerre et oublier l'autre verset et hadith de la paix,pour votre info va voir d'abord les causes de cet verset qui vous mentionez il est dit dans razwat ahad,

tu me rapporte un verset qui dit dans une circontance particuliers du guerre et vous voulez l'utliser dans le cas general

حسب العلماء كل الانبياء و الرسل هم و من اتبعهم هم مسلمون قبل وجود القرآن والسنة، ورسولنا الكريم اتم و ختم فقط رسالة الاسلام يعني المسيحيين و يهود بهذا المفهوم هم ايضا مسلمين لكن اسلامهم ناقص يكتمل باعمالهم الصالحة لدخول الجنة...
والسنة الصحيحة المكلمة لقران تذكر ان الله تعالى ممكن ان يدخل الجنة من له فقط ذرة ايمان
قال الله تعالى :وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ۖ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَٰهُنَا وَإِلَٰهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (46)
قال الله تعالى إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62)
اما الايات الذي تبين عكس ذلك فقد نزلت في حالة حرب اذا رجعت لسبب النزول:
قال الله تعالى :وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ.
هذه الاية نزلت في حالة حرب بضبط غزوة أحد اذا رجعت الى سبب النزول بطبيعة الحال اذا حربو المسلمين فعملهم لن يقبل منهم اذا مات في الحرب او ضل على عدائه لمسلمين متربصا لقتلهم حتى لو كان من أهل الكتاب لان فهذه الحالة لم يكمل اسلامه بعمل صالح مثل كل الانبياء و الرسل و من اتبعهم .
وقوله تعالى لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
اذا رجعت لسبب النزول فقد نزلت هذه ايات عندما اتى وفد من الرهبان المسيحيين واتباعهم الى الرسول عليه الصلاة و السلام و هم كانو يعلمون ان الله واحد لا ثلاثة وعيسى ليس ابن الله ويخفون الحقيقة وان محمد رسول الله،ويستهزئون به و حاربوه مع الكفار ,أما المسيحيين الحاليين لا يعلمون الحقيقة و عند سؤالهم عن الثالوث فهم يقولون انه شيء مبهم و نؤمن ان الله واحد فهل يستوي الذين يعلمون مع الذين لا يعلمون و الذين يحاربونك مع الذين يعيشون معك في سلام حتى يتم تكفيرهم مثل هؤلاء الرهبان واتباعهم.
و لماذا عندما نذكر هذه ايات لا نذكر الايات التي من قبلها التي تبين هذه القصة مع الرسول و انهم كانو يعرفون ويخفون الحقيقة عمدا وتكبرا.
هذا غير مفهوم نقتطع جزء من القصة في القرآن يخالف معنى القصة لتكفير كل المسيحيين حتى لو امنو بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ و عملو عملا صالحا وكانو لا يعلمون الحقيقة ...
اذا قرأت القرآن جيدا فالله ضد الذين قتلو انبياء الله وحرفو رسالتهم من بعدهم ولم يعملو عملا صالحا و ليس ضد من يعتقدون انهم يتبعون الانبياء و ضد قتلهم و عملو عملا صالحا لاكمال اسلامهم الناقص حتى لو كان محرفا فلا يستوي الذين يعلمون مع الذين لا يعلمون ومن يعملون اعمال صالحة مع الذين يظلمون. .
يجب دائما التفريق بين ايات القرآن التي نزلت في حالة حرب وفتن وبين الايات التي نزلت في حالة سلم و حتى الاحاديث الصحيحة.
وايضا بين العلماء الذين عاشو في فترة حرب وفتن و ركزو اكثر على ايات القرآن التي نزلت في حالة حرب وفتن لتطبيقها في المجتمع لانتصار على الاعداء وبين
علماء عاشو في فترة سلم و ركزو اكثر على ايات القرآن في حالة سلم لتطوير مجتمعهم ليكون اكثر تسامح مع غير المسلمين وأهل الكتاب …