salam My009,@Sora
Salem , sora peux tu faire une exception et ouvrir une conversation mp avec moi ? je veux te partager un truc important .
avec plaisir ^^ je vais te suivre comme ça tu auras accès à ma mp ^^
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
Note: This feature may not be available in some browsers.
salam My009,@Sora
Salem , sora peux tu faire une exception et ouvrir une conversation mp avec moi ? je veux te partager un truc important .
salam My009,
avec plaisir ^^ je vais te suivre comme ça tu auras accès à ma mp ^^
كلمات جميلة و معبرة !هي خاطرة صباحية
واحلام نرجسية
واوراق ازليه
غابرة في اثير الزمان والمكان
كم اخشى النظر إلى عيني امك انت
عيناها حنونتان حين تضحكان
كم اضحك على الذي كان
وابكي على الذي ما كان
اداعب خديك من غير لمس
واناديك حبيبتي من غير كلام
افتح لك بوابة التاكسي كما تعلمنا من الأفلام الكلاسيكية
افتحها بحذر وهدوء كما فتحت لك بوابة قلبي
غريبة قريبة انت
ومن الغرابة ان استغرب من حبي لك انت
كلمات جميلة و معبرة !
عاد الشاعر الولهان الذي كان![]()
أدامها الله عليك من نعمةالحب وما يصنع بصاحبه هههههههه
غير زعم ههههه هانا نزعم فيكراني باغي نشعر عليكم وحشمت
زعموني
زعموني
غير زعم ههههه هانا نزعم فيك
بدا بالثانية و هاني نتصنت ليكبشنو بغيتو نبدالكم؟ بقصيدة عصفور بدون جناحين أم قصيدة الولاعة الزرقاء؟
و كانت الولاعة الزرقاء بيضاء في البداية ثم بدأت تميل إلى الأزرق شيئا فشيئا من أزرق سماوي إلى أزرق داكن ...
تصبحون على خير
أوافقك الرأي! هي أقرب للخاطرة من الشعر و ربما كان الشعر مجرد خواطر منسوجة بطريقة فنية و متناسقة ... كلمات تنبع من صميم العمق لتقع على ورقة بيضاء او صفحة زرقاء . سررت بقراءتها. شكرا على البرطاج!هي خواطر متمردة على قواعد نظم الشعر والقافية
توجد عندي اعواد ثقاب وولاعات بألوان مختلفة, ولا اعرف السر في إعجابي بجمعها رغم أنني لست من شيلة المدخنين
ترامت في يدي هذه المرة ولاعة زرقاء لاُوقد النار واسخن عشائي متناسيا أنه توجد ولاعة إلكترونية على الطباخة
ما أنساني هذا الأمر إلا ضحكتها البريئة التي لازال رنينها يطرب أذني من حين إلى حين
مصباع العمود الموجود في الشارع يرسل شعاعا ناعما يتخلل زجاج النافذة كما تصنع اشعة الشمس في سماء الخريف
تراءت أمام عيني عيناها...آه من تلك العينين الواسعتين...كم هما جميلتين...وكأنهما نجمين صعب إدراكهما في السماء السابعة
أصبحت لحظتها كعصفور طريد ترتميه أمواج الرياح بين سماء مصر وبرلين لتكاد تلقيه في اسحاق براكين إيطاليا
وضعت ولاعتي الزرقاء في مكانها المعهود وصحيت من غفوتي على إيقاع موسيقى شوبان وزفرة عنيفة في الصدر