Le coran contient-il des erreurs?
- Initiateur de la discussion Dresseur
- Date de début
<http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=68866>oujda60 a dit:
من الشبه اللغوية التي أثيرت حول القرآن الكريم، ما جاء في سورة المائدة في قوله تعالى: { إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون } (المائدة:69) قال أصحاب هذه الشبهة: لِمَ لم ينصب المعطوف { الصابئون } على اسم { إن } وهو { الذين آمنوا والذين هادوا } ومقتضى القواعد النحوية أن يقال: ( والصابئين ) لأن اسم ( إنَّ ) منصوب، وما عُطف عليه فحقه أن يكون كذلك، ورفعه من الخطأ البيِّن. هذا ما قالوه في هذه الآية، والرد على الشبهة بأن يقال:
إن مجيء الآية على النحو الذي جاءت به، هو وجه من وجوه بلاغة القرآن، وجانب من جوانب إعجازه، يوضِّح هذا ويؤكِّده ما جاء عن أئمة اللغة في توجيه هذه الآية الكريمة .
قال الخليل و سيبويه : رفع ( الصابئون ) في الآية محمول على التقديم والتأخير؛ والتقديم والتأخير أمر جار ومعهود في كلام العرب، وهو كثير في القرآن الكريم، يعلمه كل من كان على دراية وعلم بلغة القرآن وأسلوبه، قالوا: وتقدير الكلام في الآية: ( إن الذين آمنوا والذين هادوا من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحًا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون، والصابئون والنصارى كذلك ) قالوا: ومن ذلك قول الشاعر:
وإلا فاعلموا أنا وأنتم بغاة ما بقينا في شقاق
أي: وإلا فاعلموا أنا بغاة ما بقينا في شقاق، وأنتم كذلك.
وعلى هذا، فإن ( الصابئون ) في الآية على نيَّة التأخير بعد خبر { إنَّ } وهو مبتدأ لخبر محذوف تقدير الكلام: ( والصابئون كذلك ). وعلى هذا قول الشاعر:
فمن يك أمسى بالمدينة رحله فإني وقيَّار بها لغريب
أي: فإني بها لغريب، وقيَّار كذلك .
وقال بعض أهل العلم في توجيه الآية: إن خبر { إن } محذوف، دلَّ عليه قوله سبحانه: { فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون } قالوا: وجملة { والذين هادوا } معطوفة على جملة { إن الذين آمنوا } ومحلها الرفع؛ لأنها جملة ابتدائية، وما عطف عليها كذلك، وجملة { والصابئون } من المبتدأ والخبر المحذوف، معطوفة على الجملة المرفوعة قبلها؛ فالعطف هنا عطف جُمل على جُمل، وهي مرفوعة، فلأجل هذا جاء قوله تعالى: { والصابئون } مرفوعًا، عطفًا على ما قبله من جُمل مرفوعة .
وثمة من يرى من العلماء أن { إنَّ } في الآية بمعنى ( نعم ) كقول الشاعر:
ويقلن شيب قد علاك وقد كبرت فقلت: إنَّه
قال الأخفش: ( إنه ) بمعنى ( نعم ) والهاء أدخلت للسكت. وعلى هذا القول، فـ { الصابئون } في الآية رُفع على الابتداء، وحُذف الخبر لدلالة الثاني عليه؛ والعطف يكون على هذا التقدير بعد تمام الكلام، وانقضاء الاسم والخبر .
والحق، فإن اللغة العربية تسع كل ما قيل في توجيه الرفع في هذه الآية، ولا يخفى ذلك على كل من كان ملمًّا بعلوم العربية وفقهها. وإذا كان الأمر على ما ذكرنا فلا يعوَّل على ما قيل من شبهة حول هذه الآية الكريمة، إن يقولون إلا ظنًا، والحق أحق أن يتَّبع لو كانوا يعلمون .
-----------------------------------------------------
<http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=68870>
من الشُّبه اللغوية التي أثيرت حول القرآن الكريم، ما يتعلق بقوله تعالى: { إن رحمت الله قريب من المحسنين } (الأعراف:56) ووجه الشبهة فيما زعموا يتلخص في السؤال الآتي: لماذا لم يُتْبَعْ خبرُ { إنَّ } وهو: { قريب } اسمها، وهو { رحمت } في التأنيث، وكان حقه أن يقول: ( إن رحمة الله قريبة ) إذ ينبغي أن توافق الصفةُ الموصوفَ تذكيرًا وتأنيثًا، وإفرادًا وتثنيةً وجمعًا .
وقبل أن نجيب عن هذه الشبهة، من المفيد أن نقول بداية: إن كلمة { رحمت } في الآية التي بين أيدينا، قد كُتبت بالتاء المفتوحة في المصحف الشريف، وليس بالتاء المربوطة، كما هي في الكتابة الإملائية المعتادة؛ وتعليل ذلك أنها هكذا رُسمت في المصحف العثماني .
إذا تبين هذا، نشرع في الإجابة عن هذه الشبهة، فنقول: إن للعلماء توجيهات عديدة في الإجابة عن هذه الشبهة، بيد أننا نقتصر هنا على أقوى تلك التوجيهات، وأقومها رشدًا، وأقصدها سبيلا .
فمن تلك التوجيهات قولهم: إن من أساليب اللغة العربية، أن القرابة إذا كانت قرابة نسب، تعيَّن التأنيث فيها في الأنثى؛ فتقول: هذه المرأة قريبتي، أي: في النسب؛ ولا تقول: قريب مني. وإن كانت القرابة قرابة مسافة، جاز التذكير والتأنيث؛ فتقول: داره قريب وقريبة مني. قالوا: ويدل لهذا التوجيه، قوله تعالى: { وما يدريك لعل الساعة قريب } (الشورى:17) وأيضًا قوله سبحانه: { وما يدريك لعل الساعة تكون قريبًا } (الأحزاب:63) ومن هذا القيبل، قول امرئ القيس :
له الويل إن أمسى ولا أم هاشم قريب ولا البسباسة ابنة يشكرا
فذكَّر ( قريب ) مع أنه صفة لمؤنث، باعتبار أن القرابة قرابة مكانية لا نَسَبِيَّة.
ومنه أيضًا، قول عروة بن الورد :
عشية لا عفراء منك قريبة فتدنو ولا عفراء منك بعيد
فأنَّث ( قريبة ) وذكَّر ( بعيدًا ) على ما تقدم. ولو كان القريب، من القرابة في النسب، لم يكن مع المؤنث إلا مؤنثًا. فهذا التوجيه الأول للآية .
التوجيه الثاني قولهم: إن صيغة ( فعيل ) تأتي على ضَربين، أحدهما: بمعنى ( فاعل ) كقدير، وسميع، وعليم. والثاني: تأتي بمعنى ( مفعول ) كقتيل، وجريح، وكحيل؛ كله بمعنى ( مفعول ). فإذا أتت بمعنى ( فاعل ) فحقُّها إلحاق تاء التأنيث مع المؤنث دون المذكر؛ كجميل وجميلة، وشريف وشريفة، وصبيح وصبيحة، وصبي وصبية، ومليح ومليحة، وطويل وطويلة ونحو ذلك. وإذا أتت بمعنى ( مفعول ) فلا تخرج عن حالين: إما أن تكون الصفة مصاحبة للموصوف، أو منفردة عنها؛ فإن كانت الصفة مصاحبة للموصوف، استوى فيها المذكر والمؤنث؛ تقول: رجل قتيل، وامرأة قتيل، ورجل جريح، وامرأة جريح؛ وإن لم تكن الصفة مصاحبة للموصوف، فإنها تؤنث، إذا جرت على المؤنث، نحو قتيلة بني فلان. وهذا المسلك هو من أقوى مسالك النحاة في توجيه الآية .
وثمة توجيه آخر للآية حاصله، أن هذا من باب الاستغناء بأحد المذكورين عن الآخر، لكونه تبعًا له، ومعنًى من معانيه؛ فإذا ذُكر أغنى عن ذكره، لأنه يُفهم منه. ومنه على أحد الوجوه قوله تعالى: { إن نشأ ننـزِّل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين } (الشعراء:4) فاستغني عن خبر ( الأعناق ) بالخبر عن أصحابها. ومنه أيضًا في وجه، قوله تعالى: { والله ورسوله أحق أن يرضوه } (التوبة:62) فالمعنى عليه: والله أحق أن يرضوه، ورسوله كذلك. فاستغنى بإعادة الضمير إلى الله، إذ إرضاؤه هو، إرضاء لرسوله، فلم يحتج أن يقول: يرضوهما. فعلى هذا، يكون الأصل في الآية: إن الله قريب من المحسنين، وإن رحمة الله قريبة من المحسنين. فاستُغْنيَ بخبر المحذوف عن خبر الموجود، وسوَّغ ذلك ظهور المعنى .
وقريب من هذا، ما ذكره ابن القيم ، قال - رحمه الله -: " إن الرحمة صفة من صفات الرب تبارك وتعالى، والصفة قائمة بالموصوف لا تفارقه؛ لأن الصفة لا تفارق موصوفها، فإذا كانت رحمته سبحانه قريبة من المحسنين، فالموصوف تبارك وتعالى أولى بالقرب منها، بل قرب رحمته تعالى تَبَعٌ لقربه هو من المحسنين. وقد تقدم في أول الآية، إن الله تعالى قريب من أهل الإحسان بإثابته، ومن أهل السؤال بإجابته. وإن الإحسان يقتضي قرب الرب من عبده، كما أن العبد قريب من ربه بالإحسان، وإن من تقرب منه شبرًا، تقرب الله منه ذراعًا، ومن تقرب منه ذراعًا، تقرب منه باعًا، فالرب تبارك وتعالى قريب من المحسنين، ورحمته قريبة منهم، وقربه يستلزم قرب رحمته. ففي حذف التاء ههنا تنبيه على هذه الفائدة العظيمة الجليلة. إن الله تعالى قريب من المحسنين، وذلك يستلزم القربين: قربه وقرب رحمته؛ ولو قال: إن رحمة الله قريبة من المحسنين،لم يدل على قربه تعالى منهم؛ لأن قربه تعالى أخص من قرب رحمته، والأعم لا يستلزم الأخص، بخلاف قربه، فإنه لما كان أخص استلزم الأعم، وهو قرب رحمته ". ثم قال - رحمه الله - بعد أن ذكر هذا التوجيه للآية: "...فلا تستهن بهذا المسلك، فإن له شأنًا، وهو متضمن لسر بديع من أسرار الكتاب... وهو من أليق ما قيل فيها. وإن شئت قلت: قربه تبارك وتعالى من المحسنين، وقرب رحمته منهم متلازمان، لا ينفك أحدهما عن الآخر، فإذا كانت رحمته قريبة منهم، فهو أيضًا قريب منهم، وإذا كان المعنيان متلازمين، صح إرادة كل واحد منهما، فكان في بيان قربه سبحانه من المحسنين، من التحريض على الإحسان، واستدعائه من النفوس، وترغيبها فيه غاية حظ لها، وأشرفه وأجلُّه على الإطلاق، وهو أفضل إعطاء أُعطيه العبد، وهو قربه تبارك وتعالى من عبده، الذي هو غاية الأماني، ونهاية الآمال، وقرة العيون، وحياة القلوب، وسعادة العبد كلها. فكان في العدول عن ( قريبة ) إلى ( قريب ) من استدعاء الإحسان، وترغيب النفوس فيه، ما لا يختلف بعده إلا من غلبت عليه شقاوته، ولا قوة إلا بالله " ا.هـ .
على أن الآية الكريمة قد وجِّهت بتوجيهات أُخر، لم نأتِ على ذكرها؛ استغناء بما هو أولى بالاعتبار، واقتصارًا على ما يفي بالمقام، ودفعًا لم يثيره قاصري الأفهام. وأيضًا يتبين بما تقدم، أنه ليس ثمة إشكال في الآية، وإنما الإشكال في الأذهان العليلة، والعقول القاصرة، عن فهم كلام العرب وأساليبهم التعبيرية، والذي على وَفْقه نزل كلام الرحمن. وعلى الله قصد السبيل، وهو الموفق للصواب والتسديد .
---------------------------------------------
<http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=61950>
من الشُّبه اللغوية التي تعلق بها من يريد الطعن في القرآن الكريم، وبالتالي الطعن في هذا الدين، ما جاء في قوله تعالى في آية البِرِّ: { والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء } (البقرة:177) والشبهة التي تعلقوا بها هنا تقول: الصواب أن يقول: ( والصابرون ) بالرفع، لأنه معطوف على قوله: { والموفون بعدهم } والمعطوف على المعطوف يأخذ حكمه، رفعًا ونصبًا وجرًا .
وقد أجاب العلماء على هذه الشبهة، فقالوا: إن { مَن } في قوله تعالى: { ولكن البر مَن آمن بالله... } اسم موصول يفيد الجمع، وهو في محل رفع، وتقدير الكلام: ( لكن البر المؤمنون والموفون..) ثم قالوا: { والصابرين } هو صفة لـ { مَن } في قوله تعالى: { ولكن البر مَن آمن } نُصب على وجه المدح؛ لأن من شأن العرب - إذا تباعدت صفة الواحد - الاعتراض بالمدح والذم، بالنصب أحيانًا، وبالرفع أحيانًا أُخر؛ فمن أمثلة المدح نصبًا في كلام العرب، قول شاعرهم:
إلى الملك القرم وابن الهمام وليثَ الكتيبة في المزدحم
وذا الرأي حين تغم الامور بذات الصليل وذات اللجم
فنَصَبَ ( ليثَ الكتيبة ) و( ذا الرأي ) على المدح، مع أن الاسم قبلهما ( الملكِ القرم ) مخفوض، لأنه من صفة واحد، لكن نصبه على سبيل المدح والتنبيه؛ ومنه قولهم:
وكل قوم أطاعوا أمر مرشدهم إلا نميرًا أطاعت أمر غاويها
الظاعنين ولما يظعنوا أحدًا والقائلون لمن دار نخليها
فنَصَبَ ( الظاعنين ) على المدح، وحقه الرفع، بدليل قوله بعد: ( والقائلون ) .
ومثله أيضًا، قول قائلهم:
لا يَبْعَدَنْ قومي الذين هموا سُم العُداة وآفة الجُزْر
النازلين بكل معترك والطيبون معاقد الأُزْر
فنَصَبَ ( النازلين ) على المدح، وحقه الرفع، بدليل قوله بعد: ( والطيبون ) .
ومن النصب على المدح أيضًا، قوله تعالى: { والمقيمين الصلاة } (النساء:162) مع أنه معطوف على مرفوع، وهو قوله تعالى: { لكن الراسخون في العلم } (النساء:162).
ومن النصب على الذم، قوله تعالى: { ملعونين أينما ثقفوا } (الأحزاب:61) فنصب على الذم .
ومن أمثلة الرفع في موضع النصب للغرض السابق، قوله تعالى: { إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون.. } (المائدة:69) فرفع { والصابئون.. } مع أنه معطوف على اسم { إنَّ } المنصوب، وحقه أن يقول: ( والصابئين ) لكن عدل عن ذلك، جريًا على عادة كلام العرب وسَنَنِهم في التنبيه والتخصيص، ونحو ذلك .
قال سيبويه في باب ( ما ينتصب على التعظيم والمدح ): وإن شئت جعلته صفة، فجرى على الأول، وإن شئت قطعته فابتدأته؛ قال: ولو رُفع { والصابرين } على أول الكلام كان جيدًا، ولو ابتدأته فنصبته على الابتداء كان جيدًا .
<http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=68870>
من الشُّبه اللغوية التي أثيرت حول القرآن الكريم، ما يتعلق بقوله تعالى: { إن رحمت الله قريب من المحسنين } (الأعراف:56) ووجه الشبهة فيما زعموا يتلخص في السؤال الآتي: لماذا لم يُتْبَعْ خبرُ { إنَّ } وهو: { قريب } اسمها، وهو { رحمت } في التأنيث، وكان حقه أن يقول: ( إن رحمة الله قريبة ) إذ ينبغي أن توافق الصفةُ الموصوفَ تذكيرًا وتأنيثًا، وإفرادًا وتثنيةً وجمعًا .
وقبل أن نجيب عن هذه الشبهة، من المفيد أن نقول بداية: إن كلمة { رحمت } في الآية التي بين أيدينا، قد كُتبت بالتاء المفتوحة في المصحف الشريف، وليس بالتاء المربوطة، كما هي في الكتابة الإملائية المعتادة؛ وتعليل ذلك أنها هكذا رُسمت في المصحف العثماني .
إذا تبين هذا، نشرع في الإجابة عن هذه الشبهة، فنقول: إن للعلماء توجيهات عديدة في الإجابة عن هذه الشبهة، بيد أننا نقتصر هنا على أقوى تلك التوجيهات، وأقومها رشدًا، وأقصدها سبيلا .
فمن تلك التوجيهات قولهم: إن من أساليب اللغة العربية، أن القرابة إذا كانت قرابة نسب، تعيَّن التأنيث فيها في الأنثى؛ فتقول: هذه المرأة قريبتي، أي: في النسب؛ ولا تقول: قريب مني. وإن كانت القرابة قرابة مسافة، جاز التذكير والتأنيث؛ فتقول: داره قريب وقريبة مني. قالوا: ويدل لهذا التوجيه، قوله تعالى: { وما يدريك لعل الساعة قريب } (الشورى:17) وأيضًا قوله سبحانه: { وما يدريك لعل الساعة تكون قريبًا } (الأحزاب:63) ومن هذا القيبل، قول امرئ القيس :
له الويل إن أمسى ولا أم هاشم قريب ولا البسباسة ابنة يشكرا
فذكَّر ( قريب ) مع أنه صفة لمؤنث، باعتبار أن القرابة قرابة مكانية لا نَسَبِيَّة.
ومنه أيضًا، قول عروة بن الورد :
عشية لا عفراء منك قريبة فتدنو ولا عفراء منك بعيد
فأنَّث ( قريبة ) وذكَّر ( بعيدًا ) على ما تقدم. ولو كان القريب، من القرابة في النسب، لم يكن مع المؤنث إلا مؤنثًا. فهذا التوجيه الأول للآية .
التوجيه الثاني قولهم: إن صيغة ( فعيل ) تأتي على ضَربين، أحدهما: بمعنى ( فاعل ) كقدير، وسميع، وعليم. والثاني: تأتي بمعنى ( مفعول ) كقتيل، وجريح، وكحيل؛ كله بمعنى ( مفعول ). فإذا أتت بمعنى ( فاعل ) فحقُّها إلحاق تاء التأنيث مع المؤنث دون المذكر؛ كجميل وجميلة، وشريف وشريفة، وصبيح وصبيحة، وصبي وصبية، ومليح ومليحة، وطويل وطويلة ونحو ذلك. وإذا أتت بمعنى ( مفعول ) فلا تخرج عن حالين: إما أن تكون الصفة مصاحبة للموصوف، أو منفردة عنها؛ فإن كانت الصفة مصاحبة للموصوف، استوى فيها المذكر والمؤنث؛ تقول: رجل قتيل، وامرأة قتيل، ورجل جريح، وامرأة جريح؛ وإن لم تكن الصفة مصاحبة للموصوف، فإنها تؤنث، إذا جرت على المؤنث، نحو قتيلة بني فلان. وهذا المسلك هو من أقوى مسالك النحاة في توجيه الآية .
وثمة توجيه آخر للآية حاصله، أن هذا من باب الاستغناء بأحد المذكورين عن الآخر، لكونه تبعًا له، ومعنًى من معانيه؛ فإذا ذُكر أغنى عن ذكره، لأنه يُفهم منه. ومنه على أحد الوجوه قوله تعالى: { إن نشأ ننـزِّل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين } (الشعراء:4) فاستغني عن خبر ( الأعناق ) بالخبر عن أصحابها. ومنه أيضًا في وجه، قوله تعالى: { والله ورسوله أحق أن يرضوه } (التوبة:62) فالمعنى عليه: والله أحق أن يرضوه، ورسوله كذلك. فاستغنى بإعادة الضمير إلى الله، إذ إرضاؤه هو، إرضاء لرسوله، فلم يحتج أن يقول: يرضوهما. فعلى هذا، يكون الأصل في الآية: إن الله قريب من المحسنين، وإن رحمة الله قريبة من المحسنين. فاستُغْنيَ بخبر المحذوف عن خبر الموجود، وسوَّغ ذلك ظهور المعنى .
وقريب من هذا، ما ذكره ابن القيم ، قال - رحمه الله -: " إن الرحمة صفة من صفات الرب تبارك وتعالى، والصفة قائمة بالموصوف لا تفارقه؛ لأن الصفة لا تفارق موصوفها، فإذا كانت رحمته سبحانه قريبة من المحسنين، فالموصوف تبارك وتعالى أولى بالقرب منها، بل قرب رحمته تعالى تَبَعٌ لقربه هو من المحسنين. وقد تقدم في أول الآية، إن الله تعالى قريب من أهل الإحسان بإثابته، ومن أهل السؤال بإجابته. وإن الإحسان يقتضي قرب الرب من عبده، كما أن العبد قريب من ربه بالإحسان، وإن من تقرب منه شبرًا، تقرب الله منه ذراعًا، ومن تقرب منه ذراعًا، تقرب منه باعًا، فالرب تبارك وتعالى قريب من المحسنين، ورحمته قريبة منهم، وقربه يستلزم قرب رحمته. ففي حذف التاء ههنا تنبيه على هذه الفائدة العظيمة الجليلة. إن الله تعالى قريب من المحسنين، وذلك يستلزم القربين: قربه وقرب رحمته؛ ولو قال: إن رحمة الله قريبة من المحسنين،لم يدل على قربه تعالى منهم؛ لأن قربه تعالى أخص من قرب رحمته، والأعم لا يستلزم الأخص، بخلاف قربه، فإنه لما كان أخص استلزم الأعم، وهو قرب رحمته ". ثم قال - رحمه الله - بعد أن ذكر هذا التوجيه للآية: "...فلا تستهن بهذا المسلك، فإن له شأنًا، وهو متضمن لسر بديع من أسرار الكتاب... وهو من أليق ما قيل فيها. وإن شئت قلت: قربه تبارك وتعالى من المحسنين، وقرب رحمته منهم متلازمان، لا ينفك أحدهما عن الآخر، فإذا كانت رحمته قريبة منهم، فهو أيضًا قريب منهم، وإذا كان المعنيان متلازمين، صح إرادة كل واحد منهما، فكان في بيان قربه سبحانه من المحسنين، من التحريض على الإحسان، واستدعائه من النفوس، وترغيبها فيه غاية حظ لها، وأشرفه وأجلُّه على الإطلاق، وهو أفضل إعطاء أُعطيه العبد، وهو قربه تبارك وتعالى من عبده، الذي هو غاية الأماني، ونهاية الآمال، وقرة العيون، وحياة القلوب، وسعادة العبد كلها. فكان في العدول عن ( قريبة ) إلى ( قريب ) من استدعاء الإحسان، وترغيب النفوس فيه، ما لا يختلف بعده إلا من غلبت عليه شقاوته، ولا قوة إلا بالله " ا.هـ .
على أن الآية الكريمة قد وجِّهت بتوجيهات أُخر، لم نأتِ على ذكرها؛ استغناء بما هو أولى بالاعتبار، واقتصارًا على ما يفي بالمقام، ودفعًا لم يثيره قاصري الأفهام. وأيضًا يتبين بما تقدم، أنه ليس ثمة إشكال في الآية، وإنما الإشكال في الأذهان العليلة، والعقول القاصرة، عن فهم كلام العرب وأساليبهم التعبيرية، والذي على وَفْقه نزل كلام الرحمن. وعلى الله قصد السبيل، وهو الموفق للصواب والتسديد .
---------------------------------------------
<http://www.islamweb.net/ver2/archive/readArt.php?lang=A&id=61950>
من الشُّبه اللغوية التي تعلق بها من يريد الطعن في القرآن الكريم، وبالتالي الطعن في هذا الدين، ما جاء في قوله تعالى في آية البِرِّ: { والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء } (البقرة:177) والشبهة التي تعلقوا بها هنا تقول: الصواب أن يقول: ( والصابرون ) بالرفع، لأنه معطوف على قوله: { والموفون بعدهم } والمعطوف على المعطوف يأخذ حكمه، رفعًا ونصبًا وجرًا .
وقد أجاب العلماء على هذه الشبهة، فقالوا: إن { مَن } في قوله تعالى: { ولكن البر مَن آمن بالله... } اسم موصول يفيد الجمع، وهو في محل رفع، وتقدير الكلام: ( لكن البر المؤمنون والموفون..) ثم قالوا: { والصابرين } هو صفة لـ { مَن } في قوله تعالى: { ولكن البر مَن آمن } نُصب على وجه المدح؛ لأن من شأن العرب - إذا تباعدت صفة الواحد - الاعتراض بالمدح والذم، بالنصب أحيانًا، وبالرفع أحيانًا أُخر؛ فمن أمثلة المدح نصبًا في كلام العرب، قول شاعرهم:
إلى الملك القرم وابن الهمام وليثَ الكتيبة في المزدحم
وذا الرأي حين تغم الامور بذات الصليل وذات اللجم
فنَصَبَ ( ليثَ الكتيبة ) و( ذا الرأي ) على المدح، مع أن الاسم قبلهما ( الملكِ القرم ) مخفوض، لأنه من صفة واحد، لكن نصبه على سبيل المدح والتنبيه؛ ومنه قولهم:
وكل قوم أطاعوا أمر مرشدهم إلا نميرًا أطاعت أمر غاويها
الظاعنين ولما يظعنوا أحدًا والقائلون لمن دار نخليها
فنَصَبَ ( الظاعنين ) على المدح، وحقه الرفع، بدليل قوله بعد: ( والقائلون ) .
ومثله أيضًا، قول قائلهم:
لا يَبْعَدَنْ قومي الذين هموا سُم العُداة وآفة الجُزْر
النازلين بكل معترك والطيبون معاقد الأُزْر
فنَصَبَ ( النازلين ) على المدح، وحقه الرفع، بدليل قوله بعد: ( والطيبون ) .
ومن النصب على المدح أيضًا، قوله تعالى: { والمقيمين الصلاة } (النساء:162) مع أنه معطوف على مرفوع، وهو قوله تعالى: { لكن الراسخون في العلم } (النساء:162).
ومن النصب على الذم، قوله تعالى: { ملعونين أينما ثقفوا } (الأحزاب:61) فنصب على الذم .
ومن أمثلة الرفع في موضع النصب للغرض السابق، قوله تعالى: { إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون.. } (المائدة:69) فرفع { والصابئون.. } مع أنه معطوف على اسم { إنَّ } المنصوب، وحقه أن يقول: ( والصابئين ) لكن عدل عن ذلك، جريًا على عادة كلام العرب وسَنَنِهم في التنبيه والتخصيص، ونحو ذلك .
قال سيبويه في باب ( ما ينتصب على التعظيم والمدح ): وإن شئت جعلته صفة، فجرى على الأول، وإن شئت قطعته فابتدأته؛ قال: ولو رُفع { والصابرين } على أول الكلام كان جيدًا، ولو ابتدأته فنصبته على الابتداء كان جيدًا .
ثم إن هناك من وجَّه الآية، فقال: النصب في الآية إنما هو من باب الاختصاص، وهو قريب مما تقدم، قالوا: والعرب تنصب على المدح وعلى الذم، كأنهم يريدون بذلك إفراد الممدوح والمذموم، ولا يتبعونه أول الكلام؛ وعليه فإنما نصب { الصابرين } على الاختصاص؛ مدحًا لحالهم، وحثًا على سلوك طريقهم، لشدته وصعوبته. قالوا: والنصب - على هذا - بفعل محذوف، تقديره: وأمدحُ الصابرين، أو أخصُّ الصابرين، ونحو ذلك مما يقتضيه السباق والسياق، وباب ( النصب على الاختصاص ) باب واسع في كلام العرب .
قال الخليل بن أحمد : والعرب تنصب الكلام على المدح والذم، كأنهم يريدون إفراد الممدوح والمذموم، فلا يتبعونه أول الكلام .
وقال أبو عبيدة : النصب على تطاول الكلام وتباعده، ومن شأن العرب أن تغيِّر الإعراب، إذا طال الكلام وبَعُدَ النسق .
وقال صاحب "الكشاف": النصب على المدح، باب واسع، كسَّره سيبويه على أمثلة وشواهد .
قال أهل اللغة: وهذا أسلوب واسع ومعهود في كلام العرب، لا مطعن فيه من جهة الإعراب .
ثم قال في "الكشاف" حول الشبهة التي نحن بصددها : ولا يُلتفت إلى ما زعموا من وقوعه لحنًا في خط المصحف، وربما التفت إليه من لم يعرف مذاهب العرب، وما لهم في النصب على الاختصاص من الافتنان. وقد عقب الشيخ ابن عاشور على قول الزمخشري بقوله: إنَّ تكرره وتقارب الكلمات يربأ به عن أن يكون خطأ، أو سهوًا، وهو بين كلمتين مخالفتين إعرابه .
على أن هناك من القرَّاء من قرأ { والصابرون } بالرفع، عطفًا على { والموفون بعهدهم } وهذه قراءة يعقوب ، وهي قراءة متواترة؛ وعلى هذه القراءة فلا مطعن لطاعن في الآية .
فإذا تبين هذا، وعُلِمَ أن الأمر جارٍ وفَقَ سَنَن لسان العرب ولغتهم، لم يبق متمسك لأصحاب هذه الشبهة، بل العيب فيهم إذ جهلوا لغة العرب وأساليبهم في نظم الكلام وسبكه، وكفى بالمرء عيبًا أن يقول ما لا يعلم، فكيف إذا كان يطعن فيما لا علم له به ؟! نسأل الله أن يبصِّرنا الحق ويرزقنا اتباعه، ويجنبنا الزلل والخطأ
------------------------------------------------
قال الخليل بن أحمد : والعرب تنصب الكلام على المدح والذم، كأنهم يريدون إفراد الممدوح والمذموم، فلا يتبعونه أول الكلام .
وقال أبو عبيدة : النصب على تطاول الكلام وتباعده، ومن شأن العرب أن تغيِّر الإعراب، إذا طال الكلام وبَعُدَ النسق .
وقال صاحب "الكشاف": النصب على المدح، باب واسع، كسَّره سيبويه على أمثلة وشواهد .
قال أهل اللغة: وهذا أسلوب واسع ومعهود في كلام العرب، لا مطعن فيه من جهة الإعراب .
ثم قال في "الكشاف" حول الشبهة التي نحن بصددها : ولا يُلتفت إلى ما زعموا من وقوعه لحنًا في خط المصحف، وربما التفت إليه من لم يعرف مذاهب العرب، وما لهم في النصب على الاختصاص من الافتنان. وقد عقب الشيخ ابن عاشور على قول الزمخشري بقوله: إنَّ تكرره وتقارب الكلمات يربأ به عن أن يكون خطأ، أو سهوًا، وهو بين كلمتين مخالفتين إعرابه .
على أن هناك من القرَّاء من قرأ { والصابرون } بالرفع، عطفًا على { والموفون بعهدهم } وهذه قراءة يعقوب ، وهي قراءة متواترة؛ وعلى هذه القراءة فلا مطعن لطاعن في الآية .
فإذا تبين هذا، وعُلِمَ أن الأمر جارٍ وفَقَ سَنَن لسان العرب ولغتهم، لم يبق متمسك لأصحاب هذه الشبهة، بل العيب فيهم إذ جهلوا لغة العرب وأساليبهم في نظم الكلام وسبكه، وكفى بالمرء عيبًا أن يقول ما لا يعلم، فكيف إذا كان يطعن فيما لا علم له به ؟! نسأل الله أن يبصِّرنا الحق ويرزقنا اتباعه، ويجنبنا الزلل والخطأ
------------------------------------------------
doudouzazou1
gone with the wind
perso si j'ai pas répondu c'est paske je m'en fous kil y ait des erreurs s'il y en a dans la bible, ce n'est pas ça le message de dieu s'il y a 40000 ou 4000000 chevaux dans les écuries... mais le message moralDresseur a dit:
donc tu es un mouton de panurge.doudouzazou1 a dit:
lol
La corruption de l'Ecriture est de deux sortes :
1) Corruption textuelle, c'est-à-dire, faite par des altérations, des interpolations, ou des suppressions
2) Corruption interprétative, c'est-à-dire, celle qui attribue au texte plutôt un sens qu'un autre. Sur ce second point il n'y aucune divergence entre les Chrétiens et nous.
plus en details ici:
<http://www.aimer-jesus.com/alterations_bible.php>
les erreurs de la bible deja posté ici:
<http://www.bladi.info/88832-erreurs-bible/>
doudouzazou1 a dit:
mais par contre le coran tu t en fou pas!
Sirat a dit:
Pose des questions un peu plus précises, s'il te plait.
La Bible n'est pas reconnue par l'islam comme un livre révélé. Est-ce que tu connais la religion musulmane?
L'islam ne reconnait qu'une partie de la Bible, qui semble être la Thora et les Psaumes mais dans une version dont il n'existe aucune trace écrite. Quand à l'ouvrage appelé Injil personne ne sait à quoi il correspond puisqu'on n'en a pas non plus de traces.
ah oui??batasun a dit:
le coran reconnait l'évangile originale de jesus, la torah, les psaumes de david, les livres des autres prophetes aussi : abrahame.
lis bien le coran avant de dire des bétises.
la sourate 3:
3:84-Dis: ‹Nous croyons en Allah, à ce qu'on a fait descendre sur nous, à ce qu'on a fait descendre sur Abraham, Ismaël, Isaac, Jacob et les Tribus, et à ce qui a été apporté à Moïse, à Jésus et aux prophètes, de la part de leur Seigneur: nous ne faisons aucune différence entre eux; et c'est à Lui que nous sommes Soumis›.
doudouzazou1
gone with the wind
je m'en fous royalement également. mais il me semble que le défi vient de dresseur non ?tonystark a dit:
la sourate 3:batasun a dit:
3:84-Dis: Nous croyons en Allah, à ce qu'on a fait descendre sur nous, à ce qu'on a fait descendre sur Abraham, Ismaël, Isaac, Jacob et les Tribus, et à ce qui a été apporté à Moïse, à Jésus et aux prophètes, de la part de leur Seigneur: nous ne faisons aucune différence entre eux; et c'est à Lui que nous sommes Soumis.
doudouzazou1 a dit:
C'est une demoiselleDresseur a dit:
ton topic n'a aucun succes lol quel en est la raison a ton avis?
batasun a dit:
Injil = évangile en arabe
Tawrat = thora
Qur'an = Coran
Issa = Jesus
Si tu ne connais pas la langue arabe je ne peut rien fait pour toi.
ha bon l'évangile n'est pas reconnu comme révélé :
"Certes, Nous avons donné le Livre à Moïse; Nous avons envoyé après lui des prophètes successifs. Et Nous avons donné des preuves à Jésus fils de Marie, et Nous l'avons renforcé du Saint-Esprit (Gabriel). Est-ce qu'à chaque fois, qu'un Messager vous apportait des vérités contraires à vos souhaits vous vous enfliez d'orgueil ? Vous traitiez les uns d'imposteurs et vous tuez les autres." Sourate el baqarah
«Et (Dieu) lui enseignera l'écriture, la sagesse , la Thora et l'Évangile,
et Il sera le messager aux enfants d'Israël, [et leur dira]: «En vérité, je viens à vous avec un signe de la part de votre Seigneur. Pour vous, je forme de la glaise comme la figure d'un oiseau, puis je souffle dedans : et, par la permission de Dieu, cela devient un oiseau. Et je guéris l'aveugle-né et le lépreux, et je ressuscite les morts, par la permission de Dieu. Et je vous apprends ce que vous mangez et ce que vous amassez dans vos maisons. Voilà bien là un signe, pour vous, si vous êtes croyants ! Sourat AL-IMRAN
t'en veut d'autres? Donc je te retourne ta question, connait tu la religion musulmane? a priori non car moi j'ai les verset et toi non.
Sirat a dit:
Le mot "la Bible" ne se trouve pas dans le Coran. Va dans n'importe quelle librairie dans le monde et demande la Bible.
Est-ce que c'est à ce livre que croient les musulmans?
Je croyais qu'ils considéraient la Bible comme corrompue et falsifiée par les hommes.
Les ouvrages auquels se réfère le Coran sont ceux que j'ai mentionné dans mon message précédent.
Au fait dans quelle librairie on peut les acheter?
[Le nom de Jésus en arabe ne commence pas par la voyelle "i" mais par la consonne 3ayn. Merci de ne pas écorcher son nom, même en translittération]
doudouzazou1
gone with the wind
non mais kom je le répète depuis le début je ne vois pas l'interet de cette confrontation. mais puisque tu insistes, je pourrais te dire ceci, que les contradictions du coran sont par rapport à la bible (ancien testament/thora) déjà comme la non-concordance des fils de noe, l'erreur sur le nom du mont de l'arche, le prénom du père d'abraham, le nombre des fils d'adam, le lieu où vécu abraham, le sacrifice d'isaac, les épouses d'abraham, le lieu de vie d'haman, la fille de pharaon qui adopte moise, l'inbroglio d'aaron qu'on fait contemporain de marie alors kil a vécu 1300ans plus tot, le lieu de naissance de jésus, la trinité qui n'a rien à voir avec celle des chrétiens, après ya les incohérences des adiths, ... la liste est trop longue, et kom je m'en fous, je vais pas m'apesantir comme toi à tout décortiquer, surtout que je connais la réponse d'avance, c'est la thora et la bible qui ont été falsifié bien surDresseur a dit:elle est déboussolée
Dresseur a dit:
Toi tu n'es pas le mouton de panurge, tu es le troupeau de mouton à toi tout seul. Il suffit d'ouvrir la première page d'un Coran et lire la fatiha, pour voir que c'est pas Dieu qui parle et pour réaliser l'immensité du délire qui attribue à Dieu un texte dans lequel il s'implore lui-même.
Mdrrrrdoudouzazou1 a dit:non mais kom je le répète depuis le début je ne vois pas l'interet de cette confrontation. mais puisque tu insistes, je pourrais te dire ceci, que les contradictions du coran sont par rapport à la bible (ancien testament/thora) déjà comme la non-concordance des fils de noe, l'erreur sur le mont de l'arche, le prénom du père d'abraham, le nombre des fils d'adam, le lieu où vécu abraham, le sacrifice d'isaac, les épouses d'abraham, le lieu de vie d'haman, la fille de pharaon qui adopte moise, l'inbroglio d'aaron qu'on fait contemporain de marie alors kil a vécu 1300ans plus tot, le lieu de naissance de jésus, la trinité qui n'a rien à voir avec celle des chrétiens, après ya les incohérences des adiths, ... la liste est trop longue, et kom je m'en fous, je vais pas m'apesantir comme toi à tout décortiquer, surtout que je connais la réponse d'avance, c'est la thora et la bible qui ont été falsifié bien sur
tu es pas credible la.
RabbNasser a dit:
tete de neoud c'est bel et bien l'ange gabriel qui apprenait le coran au prophete.
tu es toujours ridicule.
aucun catholique dans ce forum n'a osé ouvrir un topci sur les erreurs de la bible car il suivent comme des moutons de panurge. cependant, un musulman en l'occurence dresseur, a ouvert les deux topics: erreurs dans la bible!!! et erreurs dans le coran!!!!
doudouzazou1
gone with the wind
compare et tu verras....Cappuccino a dit:Mdrrrr
tu es pas credible la.
Récapitulatif ses erreurs du Coran restés sans réponses de la part de nos amis défenseurs de l'impeccabilité coranique :
1. Qui est venu faire l'annonce à Marie ? Plusieurs anges ou l'esprit de Dieu ?
2. Combien de jours pour la création ? 6 ou 8 ?
3. Comment se fait-il que le Coran rappelle des vieilles légendes païennes qui s'y retrouvent mot pour mot (Dhou al-Qarnaïn)?
4. Le Coran affirme que la terre est plate.
5. Le rédacteur du Coran se fait prendre la main dans le sac comme un mauvais élève en recopiant le récit du feu d'Abraham sur une traduction juive erronée et en reproduisant l'erreur.
6. Jésus est le neveu de Moïse.
7. Dieu s'implore lui-même dans la Fatiha.
Peut-on avoir des réponses à ces différents points ?
1. Qui est venu faire l'annonce à Marie ? Plusieurs anges ou l'esprit de Dieu ?
2. Combien de jours pour la création ? 6 ou 8 ?
3. Comment se fait-il que le Coran rappelle des vieilles légendes païennes qui s'y retrouvent mot pour mot (Dhou al-Qarnaïn)?
4. Le Coran affirme que la terre est plate.
5. Le rédacteur du Coran se fait prendre la main dans le sac comme un mauvais élève en recopiant le récit du feu d'Abraham sur une traduction juive erronée et en reproduisant l'erreur.
6. Jésus est le neveu de Moïse.
7. Dieu s'implore lui-même dans la Fatiha.
Peut-on avoir des réponses à ces différents points ?
rabnasser : tu es toujours minables: hier tu as cité un verset individuel du coran pour prouver la trinité, mais tu n'a pas voulu mettre la suite pour comprendre que le saint-esprit envoyé à marie etait que l'ange gabriel-messager:
sourate maryame (marie)
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا
Mentionne, dans le Livre [le Coran], Marie, quand elle se retira de sa famille en un lieu vers l'Orient. Elle mit entre elle et eux un voile. Nous lui envoyâmes Notre Esprit, qui se présenta à elle sous la forme d'un homme parfait. (16)
قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
Elle dit: ‹Je me réfugie contre toi auprès du Tout Miséricordieux. Si tu es pieux, [ne m'approche point].(17)
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا
Il dit: ‹Je suis en fait un Messager de ton Seigneur pour te faire don d'un fils pur›.(18)
قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا
Elle dit: ‹Comment aurais-je un fils, quand aucun homme ne m'a touchée, et je ne suis pas prostituée?› (19)
قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا
Il dit: ‹Ainsi sera-t-il! Cela M'est facile, a dit ton Seigneur! Et Nous ferons de lui un signe pour les gens, et une miséricorde de Notre part. C'est une affaire déjà décidée›.
(20).
rabnasser pris en flagrant délis de falsification
pourquoi tu ne termine pas les versets :RabbNasser a dit:
sourate maryame (marie)
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا
Mentionne, dans le Livre [le Coran], Marie, quand elle se retira de sa famille en un lieu vers l'Orient. Elle mit entre elle et eux un voile. Nous lui envoyâmes Notre Esprit, qui se présenta à elle sous la forme d'un homme parfait. (16)
قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
Elle dit: ‹Je me réfugie contre toi auprès du Tout Miséricordieux. Si tu es pieux, [ne m'approche point].(17)
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا
Il dit: ‹Je suis en fait un Messager de ton Seigneur pour te faire don d'un fils pur›.(18)
قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا
Elle dit: ‹Comment aurais-je un fils, quand aucun homme ne m'a touchée, et je ne suis pas prostituée?› (19)
قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا
Il dit: ‹Ainsi sera-t-il! Cela M'est facile, a dit ton Seigneur! Et Nous ferons de lui un signe pour les gens, et une miséricorde de Notre part. C'est une affaire déjà décidée›.
(20).
rabnasser pris en flagrant délis de falsification
Récapitulatif ses erreurs du Coran restés sans réponses de la part de nos amis défenseurs de l'impeccabilité coranique (selon l'hypocrite rabnasser: mes réponses en gras) :
1. Qui est venu faire l'annonce à Marie ? Plusieurs anges ou l'esprit de Dieu ? deja répondu: les anges ont annoncé la venue de jesus et l'ange gabriel s'est occupé de la conception
2. Combien de jours pour la création ? 6 ou 8 ? deja répondu:Réponse Il n'y a aucune contradiction entre ces deux versets. La création s'étale sur 6 jours. Les versets [41:9-12] nous parlent d'actions parallèles et consécutives. Les adverbes arabes thumma et fa, utilisés aux versets 11 et 12 expriment des actions consécutives. Or, ces adverbes ne sont pas utilisés au verset 10. Dieu utilise plutôt wa qui impliquent une action parallèle. Les 4 jours du verset 10 comprennent donc les deux jours du verset 9. Voici un exemple qui illustre bien ces dires :
Exemple : Julie a 32 ans. Elle est une skieuse professionelle. Elle a commencé l'école primaire à 6 ans. Elle a ensuite passé 12 années avant l'obtention de son diplôme d'études secondaires et 24 années à s'entraîner pour devenir skieuse. Elle a passée les 2 dernières années de sa vie à se reposer et à prendre soin de sa famille.
Si nous pensions comme les détracteurs de l'Islam, nous pourrions accuser Julie d'avoir 44 ans et de mentir au sujet de son âge (6 + 12 + 24 + 2 = 44). L'énoncé précédent ne veut pas dire que Julie a commencé à s'entraîner à 18 ans. Ces actions sont parallèles. Or, si des gens veulent toujours croire que Julie a 44 ans et bien, c'est leur problème.
3. Comment se fait-il que le Coran rappelle des vieilles légendes païennes qui s'y retrouvent mot pour mot (Dhou al-Qarnaïn)?prouve que cette légende n'a pas existé
4. Le Coran affirme que la terre est plate.c'est le contraire: le coran explique bien que la terre est ronde. deja répondu.
5. Le rédacteur du Coran se fait prendre la main dans le sac comme un mauvais élève en recopiant le récit du feu d'Abraham sur une traduction juive erronée et en reproduisant l'erreur.là tu fais la plus grave erreur de ta vie: aucune erreur à ce sujet
6. Jésus est le neveu de Moïse. si cela contredit la bible, c'est la bible qui n'est pas crédible
7. Dieu s'implore lui-même dans la Fatiha.c'est l'ange gabriel creature de dieu qui apprend le coran au prophete
Peut-on avoir des réponses à ces différents points ?deja répondu c'est toi qui joue l'hypocrite, le falsificateur.
rabnasser tu me fais pitié
1. Qui est venu faire l'annonce à Marie ? Plusieurs anges ou l'esprit de Dieu ? deja répondu: les anges ont annoncé la venue de jesus et l'ange gabriel s'est occupé de la conception
2. Combien de jours pour la création ? 6 ou 8 ? deja répondu:Réponse Il n'y a aucune contradiction entre ces deux versets. La création s'étale sur 6 jours. Les versets [41:9-12] nous parlent d'actions parallèles et consécutives. Les adverbes arabes thumma et fa, utilisés aux versets 11 et 12 expriment des actions consécutives. Or, ces adverbes ne sont pas utilisés au verset 10. Dieu utilise plutôt wa qui impliquent une action parallèle. Les 4 jours du verset 10 comprennent donc les deux jours du verset 9. Voici un exemple qui illustre bien ces dires :
Exemple : Julie a 32 ans. Elle est une skieuse professionelle. Elle a commencé l'école primaire à 6 ans. Elle a ensuite passé 12 années avant l'obtention de son diplôme d'études secondaires et 24 années à s'entraîner pour devenir skieuse. Elle a passée les 2 dernières années de sa vie à se reposer et à prendre soin de sa famille.
Si nous pensions comme les détracteurs de l'Islam, nous pourrions accuser Julie d'avoir 44 ans et de mentir au sujet de son âge (6 + 12 + 24 + 2 = 44). L'énoncé précédent ne veut pas dire que Julie a commencé à s'entraîner à 18 ans. Ces actions sont parallèles. Or, si des gens veulent toujours croire que Julie a 44 ans et bien, c'est leur problème.
3. Comment se fait-il que le Coran rappelle des vieilles légendes païennes qui s'y retrouvent mot pour mot (Dhou al-Qarnaïn)?prouve que cette légende n'a pas existé
4. Le Coran affirme que la terre est plate.c'est le contraire: le coran explique bien que la terre est ronde. deja répondu.
5. Le rédacteur du Coran se fait prendre la main dans le sac comme un mauvais élève en recopiant le récit du feu d'Abraham sur une traduction juive erronée et en reproduisant l'erreur.là tu fais la plus grave erreur de ta vie: aucune erreur à ce sujet
6. Jésus est le neveu de Moïse. si cela contredit la bible, c'est la bible qui n'est pas crédible
7. Dieu s'implore lui-même dans la Fatiha.c'est l'ange gabriel creature de dieu qui apprend le coran au prophete
Peut-on avoir des réponses à ces différents points ?deja répondu c'est toi qui joue l'hypocrite, le falsificateur.
rabnasser tu me fais pitié
Dresseur a dit:rabnasser : tu es toujours minables: hier tu as cité un verset individuel du coran pour prouver la trinité, mais tu n'a pas voulu mettre la suite pour comprendre que le saint-esprit envoyé à marie etait que l'ange gabriel-messager
Si tu veux trainer l'ensemble des débats sur Bladi dans le caniveau et dans les poubelles, noyer les topics sous les insultes, les copier-coller, et la mauvaise foi, sache qu'il y a ici des gens dignes qui refuseront de te suivre et j'en fais partie.
Tu dis que je voulais démontrer la Trinité grace au Coran ? Je vois que tu ne recules devant aucun mensonge, ou dans le meilleur des cas, tu ne lis pas mes réponses, mais dans ce cas-là, qu'est-ce que tu fais ici dans ce forum ? Tu es juste là pour parler de ta doctrine de ta propre incréation et de l'association de Dieu à Muhammad ?
Dresseur a dit:
Quand je mentionnais ce verset, c'est uniquement pour montrer qu'il n'y a aucune référence à Gabriel, contrairement aux falsifications du Coran qu'on trouve parfois. Comme je le mentionnais, ce verset est le seul dans tout le Coran, dans lequel le mot "Esprit"peut être compris dans le sens de "Ange". Regardons si les versets que rajoutes apportent un peu plus d'information sur ce sujet.
Dresseur a dit:
En quoi ces versets nous parlent-ils de Gabriel ? Aucunement, aucune précision n'est apportée, et il ets simplement dit que l'Esprit est un Messager de Dieu, mais aucune mention de Gabriel ?
Dresseur a dit:
Par contre, ce verset est très intéressant ! J'avoue que ce verset m'avait échappé. On voit bien que quand Dieu parle de lui, il parle à la première personne du singulier : Cela M'est facile, a dit ton Seigneur! et non pas "Cela nous est facile, a dit ton Seigneur!. Par contre, dans la suite il utilise le "Nous" : Nous ferons et une miséricorde de Notre part
Est-il possible que Dieu ne fasse pas attention aux mots qu'il utilise ? Cela est impensable et on ne peut pas accuser Dieu ne pas choisir les mots avec la plus grande attention. Par conséquent, le "Nous" suivant ne peut pas référer à Dieu seul, mais à un groupe d'autres personnes, sinon pourquoi Dieu aurait-il utilisé la première personne du singulier d'abord et la première personne du pluriel ensuite pour se désigner ? La question est donc, qui est le "Nous" ?
Peux-tu me donner une réponse sans tourner autour du pot, Dresseur, si tu en es capable, bien sûr ?
tu sais bien que "nous" veut dire le respect et aljalalah: ceci concerne dieu uniquement comme au début du verset: كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ
un enfant du maternelle l'a comprend
tu es toujours minable et jaloux
un enfant du maternelle l'a comprend
tu es toujours minable et jaloux
Dresseur a dit:tu sais bien que "nous" veut dire le respect et aljalalah: ceci concerne dieu uniquement comme au début du verset: كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ
un enfant du maternelle l'a comprend
tu es toujours minable et jaloux
Evidemment, toujours pas de réponse de ta part, car venir répondre "C'est Dieu" est insuffisant étant que Dieu s'adresse avant à la première personne en disant "Moi". Je vois que tu fais l'idiot chaque fois que tu es coincé, comme tu fais sur tous les autres sujets. Alors j'attends maintenant ma réponse.
Dresseur a dit:
je te conseille de prendre un peu de menthe pour digérer la vérité amère devant tes yeux.
hypocrite
Rien à dire ? Un, deux, trois, adjugé. Le Coran est bourré d'erreurs...
RabbNasser a dit:
t vraimment nul. tu veut à tout prix faire passer t conneries pour des réalités. tu ne c meme pas lire un texte. le BEPC tu la u?
analyson bien les versets ( ou plus RE-analysons bien les versets ) et que tout le mond eici présents regarde comment RabbNasser veur modifier les paroles du coran:
tu me dis: "Dieu crée la terre en deux jours, PUIS ( ??? ) la nourriture en quatre jours : ca fait 2 + 4 = 6"
tu a donc introduit un PUIS qui annoncerait qu'on passe à une autre étape.
9. "Dis : «Renierez-vous [l'existence] de celui qui a créé la terre en deux jours, et Lui donnerez-vous des égaux ? Tel est le Seigneur de l'univers,"
"Qul a-innakum latakfuroona biallathee khalaqa al-arda fee yawmayni watajAAaloona lahu andadan thalika rabbu alAAalameena"
10. "C'est Lui qui fermement fixé des montagnes au-dessus d'elle, l'a bénie, et lui assigna ses ressources alimentaires en quatre jours d'égale durée. [Telle est la réponse] à ceux qui t'interrogent."
"WajaAAala feeha rawasiya min fawqiha wabaraka feeha waqaddara feeha aqwataha fee arbaAAati ayyamin sawaan lilssa-ileena"
c 2 versets vont ensemble. au début du verset 10, il é écrit en arabe "WA" qui constitu une continuité, à la différente de thouma dans le verset 11
et c la que vien le PUIS:
11. Il S'est ENSUITE ADRESSE au ciel qui était alors fumée et lui dit, ainsi qu'à la terre : «Venez tous deux, bon gré, mal gré». Tous deux dirent : «Nous venons obéissants».
"Thumma istawa ila alssama-i wahiya dukhanun faqala laha walil-ardi i/tiya tawAAan aw karhan qalata atayna ta-iAAeena"
ENSUITE= thouma: ce qui veut parler d'une différence.
donc l'exemple à prendre est celui la. je part de paris, je met 5h pour aller à Lyon, ET ( "Wa" comme dans le verset 10 ) je met 9h pour aller à marseil. le total est donc de 9h.
tu a oser rajouté un PUIS dans ton calcule, t un falsificateur.
si tu na pas compris retourne donc en 6eme. Dieu aime ceux qui reflechissent un minimum, et non ceux qui persiste dans le noir comme toi